الاولاد والشورت( الجزء الثانى) العقاب

الاولاد والشورت( الجزء الثانى) العقاب

اليوم : 10/ 7/ 2008

المكان : شقة العزاب

الوقت : الساعه الواحده

مرت الايام ثقيله بعد الحادثهوخاصتا اننى صدمت من فعلتى انا ورائد بصديقنا هانى ومما اثر فينا ان هانى اختفى بعد ما قمنا باغتصابه ونحن تحت وطاة السكر لقد ظللنا الايام التاليه نخرج صباحا ولا نعود الاف المساء ونحن نبحث عن هانى ولا اعلم كيف هرب هل كان على وعى ونحن نغتصبه وبعنف طوال تلك الليلة المشئومه فالخمر اسكرنا وظللت انا ورائد نتبادل اغتصاب هانى مستغليين استسلامه لناولقد استيقظنا لنرى اثار الجريمة حولنا فوجدنا ملابس هانى المرميه باهمال على الارض وبجوار سريره بقايا السيلب الممزق فنحن اثناء هياجنا لم يكن لدينا الوقت لنخلعه وقمنا بتمزيقه لم ياخذ هانى اى متاعه او شنطه ووجدنا كافة ملابسه مرتبه فى دولابه لانتظام فقط وجدنا انا عباءاته الصيفيه غير موجوده فيدونا انه كان على عجل فارتداها والغريب انه ارتدى العباءه بدون ملابس داخليه وما زاد حيرتنا هو انه لم يعد الى القريه وغير موجود عن اقاربه مما زاد احزاننا كنا نشعر بالندم على فعلتنا وتعاهدت انا ورائد باننا مستعدين لاى عقاب يقول به هانى لنا ولكنه ظل مختفيا وكانت حالتى النفسيه مجهده وكذلك رائد والغريب ان رائد اصابه اكتئاب شديد واخذ يلوم نفسه على التفكير باغتصاب هانى ولكن ما هون عليه الامر هو اشتراكى بالجريمه وكانت هذه الحادثه بمثابه سقوط قناع الاحترام الاخير بيين

ا فلقد انكشفنا امام بعضنا وشهدت الايام التاليه للحادث عدم اكتراث لبعضنا البعض كنا نظل طوال النهار نبحث عن هانى لدى اصدقاءه ومعارفه بدون ان نتبادل اى كلمة وعندما كنا نعود ليلا كنا نتعامل مع بعضنا البعض كاحجار صماء منذ الحادث الاليم حتى ان رائد لم يعد يكترث بى حتى انه كان يتعرى من كل ملابسه دونما احساس بالخجل كانه يعيش بمفرده بالشقه كنت ارى جسدة العارى وهو يقف امام المراه يطيل النظر الى زوبره الضخم وكانه يلومة على فعلته احسست انه بتعريه كان يعاقب نفسه ويفضحها وكان ينظر اليا ويقول لما لا تخلع الشورت هل تخجل ؟ فلما لم تخجل عندما نيكت هانى احسست بصدق كلامه وبلا وعى تعريت مثله ووقفت امام المراه وتبادلنا النظر الى ازبارنا الفارعه فاذ برائد المحبط يقول لى بان هذه الازبار اخطات وعليها ان تكفر عن ذنبها بان تعاقب لم افهم كلامه ولكنه اعاد النظر الي ممكسا بزوبرى المنكمش بين يديه الساخنه قال : هذا هو السبب ولابد ان ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere





Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål