أنا وصاحب الدكان

Bindu | 1321 | 1 min. | Kategorier

Story Photo

أنا أسمي أنور و أنا شب سكسي أوي و دائما ما أفكر في نفسي كفتاه و أحب الرجال الأقوياء ذوي العضلات المفتوله

و لكني لم أرد أن يعلم الناس بذلك الأمر و لكن بالرغم من ذلك فقد بدأ أصدقائي في الحي بالملاحظه عن طريق تصرفاتي و طريقة كلامي و مشيي

و منذ تللك اللحظه بدأت معاكساتهم لي فكنت كلما أكون معهم يبدأ أحدهم بالألتصاق بي أو ينخثني احدهم و لكني كنت دائما أفرح و لا أمانع و في أحد الأيام بينما

كنا جميعا جالسين في أمام الدكان الذي يملكه أحمد و هو شاب في بدايات العشرينات و كنت اجلس بعيدا قليلاً منهم أتى نحوي أحمد و أخبرني بأنه أحضر مفاجئة لي و أخبرني بأنه وضعها بداخل الدكان ففرحت و قمت و دخلت الدكان و في تلك اللحظه قام بطرد جميع الأولاد و أخبرهم بأنه سيقفل المحل و بعدما أنتهى منهم قام بقفل الباب الأمامي و بدأ في سؤالي عن الجنس و هل مارسته من قبل و كذازا......... و منثم بدأ في ملامستي و مداعبت جسمي و قد كات لي بشرة أنعم من الحرير و عندما أحسست بحرارة الجو حاولت التملص و أخبرته بأن أمي تنتظرني و لا بد انها ستبدأ البحث عني أن تاخرت فرد علي بسخريه : أمك الشرموطه تكون تتناك مع ود جيرانكم فلا تخاف ما هتتذكرك و في تلك الحظه لم أكن أعلم ما أفعل و لم يكن لدي حل

غير أن أجاريه و لكني في نفس الوقت أحسست بأرتياح فأخيرا أحسست بأني فتاة حقا و أني سوف أناك من طيزي مثل الفتيات و في ذلك الوقت البسيط و لم يكن مضى غير ثلاث دقائق كان قد خلع كل ما عليه من ملابس و أخبرني بأني أعجبتهمنذ أول لحظة راني فيها و من ثم بدأ في تقبيلي في فمي تم بدا بالنزول الى جسمي حتى وصل الى زبري الذي كان كل العامود تم أدارني و بدأ في تقبيل طيزي الذي كالتفاحة الحمراء الكبيره و كلما كان يدخل لسانه في داخلي كنت أحس بأني أطير من النشوه حتى صرت لا أستحمل و بدأت أتاوه و في غض البصر قام بشقلبتي و أدارتي على السرير و أنا

اتاوه من اللذه و من ثم أدخل زبره الكبير داخل طيزي و أنا أصرخ و أصرخ و هو مازال ينيك بقوه حتى نرجوته أن يتوقف و لكنه مازال ينيك بقوه و أقوه حتى سال منيه داخلي و انا أصرخ و أترجاه ان يتوقف و بعدما توقف طلبت منه أن يدعني ارحل و اخبرني بأني أذا أخبرت أحد فأنه سينيكني أشد في المره القادمه و من جملته علمت أنه سيفعلها ثانيه و لكني لم أكن اعرف ماذا أفعل لانجو فترجوته أن يستخدم الكريم في الره القادمه فقبل بشرط ان ابقى معه فترة أطول و قبلت و هكذا صرت أتردد على الدكان كثيرا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå