أنا وصاحب الدكان

أنا وصاحب الدكان

أنا أسمي أنور و أنا شب سكسي أوي و دائما ما أفكر في نفسي كفتاه و أحب الرجال الأقوياء ذوي العضلات المفتوله

و لكني لم أرد أن يعلم الناس بذلك الأمر و لكن بالرغم من ذلك فقد بدأ أصدقائي في الحي بالملاحظه عن طريق تصرفاتي و طريقة كلامي و مشيي

و منذ تللك اللحظه بدأت معاكساتهم لي فكنت كلما أكون معهم يبدأ أحدهم بالألتصاق بي أو ينخثني احدهم و لكني كنت دائما أفرح و لا أمانع و في أحد الأيام بينما

كنا جميعا جالسين في أمام الدكان الذي يملكه أحمد و هو شاب في بدايات العشرينات و كنت اجلس بعيدا قليلاً منهم أتى نحوي أحمد و أخبرني بأنه أحضر مفاجئة لي و أخبرني بأنه وضعها بداخل الدكان ففرحت و قمت و دخلت الدكان و في تلك اللحظه قام بطرد جميع الأولاد و أخبرهم بأنه سيقفل المحل و بعدما أنتهى منهم قام بقفل الباب الأمامي و بدأ في سؤالي عن الجنس و هل مارسته من قبل و كذازا......... و منثم بدأ في ملامستي و مداعبت جسمي و قد كات لي بشرة أنعم من الحرير و عندما أحسست بحرارة الجو حاولت التملص و أخبرته بأن أمي تنتظرني و لا بد انها ستبدأ البحث عني أن تاخرت فرد علي بسخريه : أمك الشرموطه تكون تتناك مع ود جيرانكم فلا تخاف ما هتتذكرك و في تلك الحظه لم أكن أعلم ما أفعل و لم يكن لدي حل

غير أن أجاريه و لكني في نفس الوقت أحسست بأرتياح فأخيرا أحسست بأني فتاة حقا و أني سوف أناك من طيزي مثل الفتيات و في ذلك الوقت البسيط و لم يكن مضى غير ثلاث دقائق كان قد خلع كل ما عليه من ملابس و أخبرني بأني أعجبتهمنذ أول لحظة راني فيها و من ثم بدأ في تقبيلي في فمي تم بدا بالنزول الى جسمي حتى وصل الى زبري الذي كان كل العامود تم أدارني و بدأ في تقبيل طيزي الذي كالتفاحة الحمراء الكبيره و كلما كان يدخل لسانه في داخلي كنت أحس بأني أطير من النشوه حتى صرت لا أستحمل و بدأت أتاوه و في غض البصر قام بشقلبتي و أدارتي على السرير و أنا

اتاوه من اللذه و من ثم أدخل زبره الكبير داخل طيزي و أنا أصرخ و أصرخ و هو مازال ينيك بقوه حتى نرجوته أن يتوقف و لكنه مازال ينيك بقوه و أقوه حتى سال منيه داخلي و انا أصرخ و أترجاه ان يتوقف و بعدما توقف طلبت منه أن يدعني ارحل و اخبرني بأني أذا أخبرت أحد فأنه سينيكني أشد في المره القادمه و من جملته علمت أنه سيفعلها ثانيه و لكني لم أكن اعرف ماذا أفعل لانجو فترجوته أن يستخدم الكريم في الره القادمه فقبل ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål