فى يوم من الأيام زهبة لرأية زوجة عمى و أولادها كن عمى يسافر الكويت ويظل هناك لمدة 10 أشهر كل عام وكانوا يقطونون فى منزل منعزل فلما زهبت إليهم لم أجد هناك سوى زوجة عمى فقط فدخلت المنزل صنعت لى زوجة عمى كوب من العصير كانت زوجة عمى متوسطة الطول الشعر أسود حالك يصل إلى خصرهاكانت عيناها زرقاوتان بعد أن تقدمت لى بالعصير جلست معى بضع دقائق تشكى لى الحال و أن عمى لا يتصل بهم إلا بعد فترات طويلة ثم إستأذنتنى بعد فترة و زهبت إلى الحمام لتقضى حاجتها أخذت بعض الوقت ثم خرجت كانت ترتدى عبائة منزلية لكن كانت ضيقه
كانت أزرار العبائة الأمامية مفتوحة فكشفت عن أجزاء فى نهديها كان نهديها شديدا البياض وكانت تبتسم لى بعد أن خرجت من الحمام ثم هبطط أمامى لتأتى بشئ من تحت الكرسى كانت فاظة ورد فرأيت مأخرتها كانت متوسطة الحجم أخذت بضع ثوانى ثم جلست مرة أخرى وقالت لى مش هتجوز بقه قلت لها مازال الوقت مبكرن كنت أنا فى 23من عمرى وهى كانت فى من35 عمرها فقالت لى شباب اليومين بيحبو يتجوزوا بدرى قلت لها الظروف فوجدتها فى هذه الأثناتء مدت يدها على نهديها وجعلت تلعب فيهم ببطأ فقلت لها ما بكى قلت أنى أحبك قلت لها أنا إبن أخ زوجك قالت لى لا يهمنى ولكنى أحبك وأخذت تلعب بنهديها أكثر مما أثار شهوتى فقلت لها أنا ماشى فقلت لى عوزاك فى طلب قبل ما تمش قلتلها أامرى قلت لى تعال معى إلى غرفة النوم وريحنى ثم رفعت عبائتها فوجدتها لم تلبس شئ تحت العبائة وكان كسها منتفخاً و وردياً عليه بعض خصلات الشعر الصغيرة فأثارت من شهوتى كثيراً ف أخذت بيدها إلى غرفىة النوم
وأخذت جسدها فى حضنى وأخذت أقبلها فى كل جزى من وجهها ويدى على مأخرتها ثم خلعت العبائة فرأيت نهديها قد أحمرا و أصبح شكلهما جميل جداً فأخزت ألعب فيهما فقالت لى كمان يا حبيبى كمان فأخزت نهدها و كسها وأفرك فيهما إلى أن أحسست بماء كسها ينزل فقاتت لى أحب أن أجرب شئ فقلت لها إيه فلم تجبنى و لكن نزلت إلى زبى فأخزت تمص فيه حتى أحسست بأنى فى قمت نشوتى فإضجعت على ظهرى وقعدت هى على زبى وأخزت تنزل وتصعد إلى أن دخل زبى كله فى كسها و غيرنا بعض الأوضاع نزلت أنا ثلاث مرات وهى مرتين إلى أن إنتهينا فأخذت أقبل فيها ثم عرضت أن نزهب نستحم معاً فقالت لى لا الأولاد بيجو من المدرسة فى الوقت ده فلبست ملابسى وإتفقنى أن أذهب إليها كل يوم
