كيف غير مدرس الرياضيات حياتي، كنت في هذه المدرسة الكبيرة الفرنسية للفرير في مدينة الإسكندرية وحدثت هذه القصة بعد الثورة المصرية وكان عمري حوالي 10 سنوات.
كنت ضعيف جدا في الحساب وخاصة أنه كان يدرس باللغة الفرنسية لذلك طلبت أمي من مدرس الفصل بمحاولة لتقويتي وقد وافق بعد إلحاح شديد منها على أن أتلقي حصتان في الأسبوع شريطة أن أذهب إليه في منزله القريب.
أثناء الحصة الثالثة كان الأستاذ مشغول في تصحيح الواجبات المدرسية لذلك أعطاني عدد من المسائل الرياضية لحلها. تركني في غرفة الجلوس وتوجه إلى غرفة الطعام حيث وضع أمامه أكوام من الكراسات لتصحيحها . أنتهيت من حل المسائل وتوجهت إليه وكنت في هذا اليوم ارتدي شورت ذو ارجل واسعة.
وقفت إلى جواره أنتظر أن يرفع عينه إلي فما كان إلا أن وضع يده على ركبتي فشعرت بكهرباء تسري في جسدي وتركها فترة من الوقت وهو مستغرق في التفكير وبدأت يده تتحرك في حركة دائرية على ركبتي ثم لمس فخذي فأرتجفت وأنا اشعر بيده الناعمة وهي تدغدغ فخذي من الداخل فما كان مني إلا وأنا أباعد فخذي لكي اعطي له حرية أكبر فى الحركة ولكي اتمتع أكثر بهذا الشعور اللذيذ استمر استاذي في رفع أصابعه لأعلي وتعدي حدوت فتحة الشورت فوضع يده خلفي ثم استمر في رفع يده إلى أن وصل إلى سروالي
دفع أصبعه إلى الداخل وبدأ في دغدغة هذه المنطقة الحساسة التي تفصل بين خرم طيظي وكيسي في حركة ناعمة ولذيذة وشعرت في هذه اللحظة بأن قضيبي الصغير قد بدأ ينتصب وكم تمنيت أن تلامس أصابعه قضيبي. أقتربت منه أكثر ووضعت يدي على الطاولة وسندت رأسي عليها
وأغمضت عيني وباعدت بين فخذي لكي أتمتع أكثر بمداعبته وانزلت أردافي لأسفل لكي أقابل أصابعه فما كان منه بدلا من القبض على قضيبي الذي كنت ارغب في ان يتحسسه إلا وأن اتجهت أصابعه إلى الخلف تحسس على أردافي الصغيرة الناعمة المتكورة البيضاء وذهبت انامله تبحث عن خرمي وبدأ طرف أصبعة الأوسط في اإقتراب من خرمي الضيق يحاول اختراقة وكم كنت سعيد بما يتم بيني وبين مدرسي الفرنسي. وفجأة
وبدون مقدمات سحب يده بسرعة كبيرة وانهمر في البكاء بصوت عالي وقال:
- ماذا كنت افعل اتخرب بيتي، نسيت نفسي سوف أزج في السجن كيف تصرفت بهذه الطريقة مع أحد تلاميذي
- ماذا جري
- كيف أمد يدي عليك سوف أدخل السجن لأني استغليت وجودك إلى جانبي، لو عرف أحد بما جري سوف أطرد من المدرسة
- لا لن أقول لأحد بالعكس كنت سعيد جدا بما كنت تعمله معي لن أقول لأحد لأن أبوح بما جري بيننا لأحد لإن أحبك وسوف أحافظ على سرنا
- بس كدة لازم نتجوز علشان نبقي ب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)