وجدتها … وجدتها
رحت اردد هذه اللفظة عدة مرات وانا تحت دوش الحمام كما رددها قبلي ارخميدس، الا ان ارخميدس رددها بمناسبة غير التي انا فيها الان ، قالها عندما كان في حوض الحمام (البانيو )غاطسا فيه واهتدي الى نظرية فيزيائية ما زلنا ندرسها الى الان وتعتمد الكثير من الاجسام الطافية عليها .
رددت الكلمة لانني اهتديت الى الحيلة التي احتال بها على ابن جارنا الشاب لينيكني ، كما كانت امنيتي من الحياة وانا اناهز منتصف العقد الخامس من عمري كما ذكرت ذلك في نهاية الجزئين الاول والثاني ، الا ان الذكريات التي اريد ان ارويها لكم في هذا الجزء هي ما اذكره من احلى الذكريات مع عشيقي (ك) الذي لم انساه ولن انساه طيلة حياتي كما ذكرته لكم سابقا في مذكراتي .
في الجزئين السابقين ذكرت لكم بعض ما حدث لي مع (ك) الاانني لم اذكر الكثير خاصة وقد والعلاقة بيننا امتدت اكثر من سبع سنوات ، منذ ان كنت صبيا في الحادية عشر من عمري وهو صبي في عمر يكبرني بسنتين ولكنني كنت انظر له كرجل كامل الرجولة، كان فنانا في امور الجنس معي ، وكما ذكرت لكم كان هو الذي ظل عيره يدخل طيزي اكثر من سبع سنوات ولم ارفض له طلبا ، بل كثيرا ما كنت انا الذي اطلب منه ان ينيكني لانني كنت ارى الحياة بدون عيره وخارج طيزي لا تساوي عفطة عنز.
سأروي لكم في هذه الجزء ثلاثة من ذكرياتي مع (ك) وعيره الذي وصفته لكم سابقا اذ ذكرت انه لا بالكبير الذي يؤلم ولا بالصغير الذي يترك فراغا في الانبوب العضلي لطيزي ، وذكرت لكم ان طيزي كان كاللباس المفصل على قياس عير (ك).
ذكرت لكم سابقا ان هناك خمسة عشر يوما من عمري لا احسبها من عمري للزعل الذي حصل بيني وبين عشيقي حتى تركت (ش) ينيكني لرد فعلي من الزعل وقلت ان طيزي لو كان له لسان لرفض .
بعد خمسة عشريوما لم اطق زعله اكثر ، وفي صبيحة يوم في المدرسة ابتعت قنينتين من البيبسي وكيكتين وذهبت بهما نحوعشيقي الزعلان وكان جاسا على رحلة خارج الصف ودون ان اكلمه جلست قربه وقدمت الكيك له والبارد فقضم الكيكة وهي في يدي ثم مال على خدي وقبلني وهكذا عادت المياه الى مجاريها وعير عشيقي الى طيزي وطلبت منه ان ياتي بعد الظهر الى بيتنا ، وفعل ذلك وكانت والدتي تنام القيلولة مع اخي الصغير في الغرفة المجاورة ، عندما دخل الغرفة اقفلت بابها وهرعت الى دشداشته ورفعتها، ونزعت لباسه ، ورحت العب بعيره ولاول مرة قبلته عدة مرات ثم ناولته قنينة الزيت وتمددت على الفراش وسلمته جسدي وطيزي.
ذكرت لكم ان (ك) كان فنانا في الرسم والخط والغناء ، وكنت انا فنان بالرسم والخط ، وفي الصف الخامس الابتدائي ( ك في الصف السادس الابتدائي) دخلنا انا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå