انا عبد بنت عمي

Sexnoveller DK | 2439 | 2 min. | Kategorier

Story Photo

انا طالب سنة اولى ادب انكليزي و ما ني شاطر كتير بس بعيلتنا كل ولاد عمي شاطرين و انا دايما بتجاكر منهم انا عندي بنتين عم و ابن عم واحد بنت عمي مرام اصغر مني بشهر و هي حلوة كتير و نا بموت فيها و بحبها لحد الموت بس ما حدا بيعرف هالشي بالعيلة و هي بتضل تقول عني حمار العيلة و غبي و تتضحك علي قدام الكل و رغم هالشي انا كنت حبها لدرجة

اني مستعد اعمل اي شي مشانها و كنت لما تتمسخر علي حط عيوني بالأرض و ابتسم مشان تكون رضيانة عليي و مرة كنا عند بيت جدي و فجأة طلبت من ابوها يعطيها السيارة حتى تروح مع رفقاتها بس هو ما خلاها و هي زعلت و عصبت كتير .....

انا بهالوقت كنت بغرفة النوم و فجأة فتح الباب و فاتت مرام و هي معصبة كتير و شافتني بوشها قامت هجمت عليي و ضربتني على خدي و سكّرت الباب و قالتلي ابي الحمار ما عطاني السيارة و رفض طلبي قدام الكل و دارت وجها ....

لازم قول انو غرفة النوم ببيت جدي هي بالطابق التاني و ما حدا كان قريب منا .

المهم انو بعد ما دارت وجها تطلعت فيني و قالتلي انا بعرف انك بتحبني ....سكتت و بعدين كملت بس انت كمان بتعرف اني اهم منك بكتير و انت ما بتسوا شي قدامي ...فهمان يا كلب,قالتلي,

انا قلتلها انا مو بس بحبك انا بعبدك يا حياتي

قالتلي:ياحيوان ,مرة تانية بتقول سيدة راسي فهمان...

جاوبتها بخنوع:امرك يا سيدة راسي

وقتها امرتني اركع على الأرض , و هي شلحت بوطها و قالتلي لحاس اجري يا كلبي قمت نزلت راسي و لحستها كانت ريحتا احلى ريحة بشمها بحياتي و صعمها بيجنن

بعدين امرتني اشلح ملابسي و كلسوني و انا فعلا عملت متل ما قالتلي و

لعبت بزبي و انا عم موت من الشهوة و بقيت تلعب و تمص و تلحسلي زبي حتى كبيت حليبي و لما عملت هيك نزعجت مني مرام و بلشت تضربني بقوة على زبي و وشي و كل جسمي حتى صرت كلي احمر بعدين قالتلي يلا يا كلبي طلاع على الحمام و انت عريان قمت انا خفت حدا يشوفني و ركعت على ركبي و بلشت بوس رجلين مولاتي و حط اصابيع اجريها بتمي و مصهن و بعد ما ترجيتها لمدة ربع ساعة تطلعت فيني و ضحكت

و قالتلي يلا يا كلب بتعوي لحالك بعدين بتسمع كلمة سيدة راسك فهمان....و ضربتني على خدي قمت قلتلها حاضر و قررت نفذ اوامرها و خاطرت و طلعت لبرها و ركضت على الحمام حتى وصلت بسلام وما حدا شافني بعد دقيقتين وصلت مرام و انا ما كنت فهمان ليش نحنا بالحمام بس عم نفذ اوامرها بعد دقيقتين فاتت سلمى بنت عمي الصغيرة16سنةو انا تفاجأت و خفت بس هي ضحكت و قربت مني و رفستني قمت تطلعت بمرام و قالتلي لح تكون عبد سلمى كمان ....

(Logg inn, og les hele sexnovellen)

Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå