هذه القصة لصديقى احمد و لم اكن اتوقع منه ان يفعل ذلك بأمه قال لى انه كان نائم ذات يوم و لم يكن يوجد فى المنزل سوى هو و امه و عندما دقت الساعة الواحدة صباحا شعر ببعض القلق فأستيقظ من نومه و ماكاد يفعل ذلك حتى شعر بمقبض باب غرفته ينفتح رويدا رويدا فأغمض عين و فتح الأخرى قليلا ليجد امه فأعتقد انها جاءت تطمئن عليه و لكن كيف و هو ليس بصغير فعمره 25 عاما و مع ذلكم فأمه عمرها 35 عاما حيث تزوجت صغيرة
و سافر ابوه للعمل بالخارج و لايأتى اليهم سوى شهر واحد فى العام المهم قال لى انه وجد امه تتسحب بإتجاهه و ما لبثت ان رفعت الغطاء من على جسمه القوى ثم سمع شهقة منها و اخذت تتحسس عضوه الذكرى و اخذت تمصه و ما ان فعلت ذلك حتى بدأ يصل لشهوته و عندها لم يستطع ان يمثل شخصية الشاب النائم و لكن استيقظ و قال لأمه مذا تفعلين انك اوصلتيني لدرجة الشهوة و ما اريد ان افعل معك شيئا
فقالت له لماذا انا اريدك ان تفعل فى ماتريد فقال لها اخاف ان تحبلى فقالت له و هى مشتاقة افعل فى ماتريد من طيزى و خلعت ملابسها ووجدها ترتدى كلوت غاية فى الأثارة فعندها اشتد زبره طولا فقالت له ضع زبرك فى طيزى و نامت على بطنها و فتحت طيزها و ادخل الولد الشقى زبره فى طيز امه و اخذ يدخله و يطلعه و هى تصرخ بلذة حتى انزل لبنه فى طيز امه و عندها قالت له احلى لبن دخل طيزى و حكى لى انهما اصبحا يفعلان ذلك على الأقل مرة فى الأسبوع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå