هاى انا شاب مصرى بأت قصتى فى سن السادسة عشر فى هذا السن كنت قد بأت امارس رياضة كمال الاجسام و كانت لى عمة سمينة بعض الشيىء و لكنها طاغية الانوثة فبطنها تعتبر نحيفة و لكن طيزها كانت كبيرة جدا و كنت عندما اراها اشغر بأن قضيبى سوف ينفجر داخل البنطلون ..و كما اعتادت العائلة فى العيد كنا كلنا نذهب الى بيت العائلة لقضاء العيد هناك فى احد الاعياد و عندما حان وقت النوم لم اجد لى مكانا لكى انام فية و ذلك لان العائلة كلها كانت مجتمعة كلها فى بيت واحد و عندما دخلت اح الغرف و جدت عمتى نائمة على الارض و مرتدية جلابية طويلة و قالتى مالك فى اية قولتلها مش لاقى مكان انام فية قالتلى طب تعالى نام هنا جنبى قلتلها لا شكرا قالتلى انت مكسوف منى ولا اية انا زى امك فضحكت و قولتلها ماشى و نمنا سوا انا وهى على الارض و كان حولنا عماتى الاتنيت و خالتى وكل واحدة بأولادها المهم كلة نام وعمتى نامت بس هى كان نومها تقيل جدا جدا و انا كنت عارف الموضوع دة و أول ماحسيت انها نامت حطيت ايدى على طيزها براحة جدا فلم اجد منها اى استجابة فاستمريت امشى ايدى على طيزها من برة الجلابية و لما اتأكدت انها نايمة خالص ابتديت ارفع الجلابية شوية شوية حتى ظهرت افخادها كلها وكانت بيضة اوى و سخنة حسيت بحرارتها لما ابتديت امشى ايدى عليها
و هى نايمة خالص و فرفعت الجلابية كمان و كمان حتى ظهر الكلوت و كان ابيض فبدأت امرر يدى ببطىء على شفرة كسها واضغط عليها بشويش ثم ذهبت بيدى الى صدرها و كان صدرها ابيض و حجمة كبير بس كان طرى جدا جدا لدرجة انة كان عامل زى كيس البلاستيك الى مليان مية و اقعدت افعص فى صدرها براحة و هى مش هنا خالص حتى انى ضغطت جامد على صدرها فبدأت تتقلب لحد ما نامت على بطنها ساعتها ارتفعت طيزها فى الهواء كأنها جبل او صخرة عملاقة مشقوقة نصفين فى وسطهما حفرة عميقة و ابتديت امشى ايدى على طيزها شوية وبعدين ما اقدرتش استحمل روحت مطلع زبى من البنطلون و كان ناشف زى الحديد و ابتديت احكة فى طيزها و كمان طلعت ركبت فو قيها بس كنت ساند على ايدى و كان بس زبى مدلدل و كان نايمن على طيزها واقعدت احكة فيها لحد لما حسيت انها قلقت روحت راجع تانى نايم مكانى
و فجأة اتقلبت نحوى و كان كسها قدام زبى بالظبط فأبتديت احكة من برة برة و فكرت اقلعها الكلوت بس الكلوت كان ضيق جدا جدا و انا مأقدرتش اشدة براحة من غير هى ما تصحى و لما فقدت الامل انى اخلعة لقيت ايدها قدام وشى روحت قايم ومطلع زبى و مسكت ايدها و حطتها على زبى وخلتها تمسك زبى ساعتها حسيت احساس رأع جدا انة كانت دى اول مرة ايد تلمس فيها زبى و اثناء ما انا كنت حاطط ايدها على زبى حسيت انها قلقت و ها تصحى روحت لابس بسرعة وراجع مكانى راحت هى قايمة رايحة ال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå