انا شاب عمرى الان 23 عام اعيش فى احدى الدول العربية التى من غير المباح فيها ممارسة الجنس كمان انة من غير المباح الان الزواج فيها وذلد لصعوبة الحياة وما اللى ذلك.انا كبقية الشباب عندى ميول جنسية رهيبة كم عرفت من فتيات ولكن مجحرد احضان وقبلات لم يتعدى الامر ذلك لا اريد ان اطيل عليكم ولندخل فى الموضوع
انا لما بدات ارغب كثيرا فى الجنس ولم اعد استطيع الصبر نظرت حولى وبالطبع اول من وقعت عليها عيناى هى اختى التى تصغرنى بعام واحد ولم تتزوج بعد كنت اتابعاها بنظراتى لجسدها انظر اليها من ثقب الباب وهى تستحم كانت جميلة جدا وجسمها متناسق وناعم جدا.
وفى احد الايام كنت كعادتى اشاهد احد الافلام الجنسية كعادتى فى غرفتى وكان من عادتى الا اغلق باب الغرفة حتى لايثير ذلك الشكوك اكثر, اندمجت كثيرا مع اليلم لاجد اختى ورائى تنظر فلما تنبهت انى رايتها قالت ما هذا وكانها مستغربة ووجدت فى نفسى شجاعة لا اعهدها لاقول لها ان هذا سكس رايت فى عينها انها اسحلت كلامى وطلبت منها الجلوس لتشاهد.
بالفعل وافقت وجلست جوارى لنكمل الفيلم. كان قضيبى منصب جدا واظهر انتصابة ورايتها تنظر الية لم اتمالك نفسة وقتها واخذت اكلمها قلت لها هل تعرفى ماذا يحدث امامك بالفيلم قالت لى لا, قلت لها ان هذا الشاب ينيك هذة الفتاة وهى مستمتعة بذلك قالت لى ولماذا تصرخ ان كانت نستمتعة قلت لها انها تصرخ استمتاعا قلت لها انظرى اللى صدرها انة جميل جدا هل صدرك يشبة هذا الصدر ووضعت يدى فى نفس اللحظة على صدرها لتتنهد تنهيدة عميقة اخذت افرك صدرها بيدى وهى لاتستطيع ان تتكلم كانت فى غاية الاستسلام والاستمتاع وكنت انا فى غاية الشهوة.
تركت الفيلم الانة جانبا فهناك فيلم اخر سيتم اخراجة وانا البطل والمخرج والمؤلف ايضا اخذتها الى صدرى ويداى تتحسس جسدها كل منطقة فية كل هذا ومازلنا نرتدى ملابسنا اردت ان ادخل فى صلب الموضوع حتى لايحدث اى تراجع منها وفى لحظة سحبت الاستريتش التى ترتدية لاسفل اخدا معة الاندر فى يدى حتى اصبح نصفها الاسفل عار امامى ارى كسها وارجلها نزلت على ركبتاى اخذت اقبل كسها وهى تشهق شهقات كبيرة القيتها على سريرى
ونزعت عنها باقى ملابسها ونزعت البوكسر الذى ارتديى والتيشرت لنصبح عرايا اخدت امص صدرها واعتصرة بيدى واقبلها على شفتاها ورفقبتها وبطنها ولحست كسها حتى اتت مائها جذبتها لتعتدل جعلتها تمص زبرى لم اكن متمالك اعصابة قمت وجعلتها تقفى على يديها وركبتيها وكان طيزها بارزا املامى افرغت مائى وانا احاول فقط ادخال زبرى داخل فتحة طيزها
فتلك اول مرة لى ولها ولكن مازال زبرى منصبا اخذت ادخل اصبعى فيها حتى انفرج خرمها امامى اخذت ادخل زبرى كا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå