عندما لمست ظهرها بناء على طلبها لعمل مساج خفيف بعد ان انتهينا من لغب التنس .. لم اكن اعرف ان مشاعري ستتحول الى رغبة شديده في لمس كامل اجزاء جسدها الناعم .. صديقتي ميكي الجميله والناعمه جدا .. اعتدنا ان نلتقي في نادي التنس ويومها وبناء على الم اصابها في كتفها طلبن مني ان امسد لها كتفها في غرفة المشالح ..
بدأت بذلك عن طيب خاطر .. ثم لم اشعر الا واني اتلذذ بملمسها وبدأت يداي تبحث عن اماكن اكثر حساسية ودفء .. هي لم تمانع عندما لمست اردافها .. الممانعه جاءت من يدي اللتان بدأتا بالرجفان .. ولااعرف ان هي احست بذلك .. انه شعور طاغ لم اعهده من قبل .. قاومته ولكني لم استطع الا ان ارفع المنشفه التي غطت بها طيزها واتلمس فلقتيها بهدوء ولطف بادئ الامر خوفا ان ترفضني ..
ولكنها لم تفعل .. مما زاد في رغبتي فيها .. فانا اشتهيها منذ مدة طويله ولكني لم اعي هذا الشعور اي اهتمام فلا انا ولاحتى صديقتي من الفتيات الواتي يطلق عليهن صفة السحاقيات .. فجأه لم استطع السيطره على اناملي وهي تندس في طيات طيزها للعمق بغية المداعبه ..
اما ردة فعلها فلم تكن اكثر من تأوهات خفيفه حاولت حي جاهدة ان تخنقها ولكن يبدو انها لم تستطع ايضا .. ثوان معدوده ورأيت نفسي افتح فلقتي طيزها لارى ثقب الطيز وبداية كسها الناعم خاصة بعد مررت اصابعي عليه بطريقة ناعمه جعلتها تتأوه اكثر دون حتى ان تعترض او تلتفت نحوي .. تفحصتها قليلا قبل ان اتابع فرأيتها مغمضة العينين والنشوه ظاهره على وجهها .. لم اشعر الا ولساني قد بدأ يقطر ريقا عندما اقترب وجهه من فتحة طيزها .. مددته ولحست تلك الدائره الرائعه التي تدعى بالبخش .. لحستها بشغف واضح مرات عديده بشكل ناعم اولا ثم حشرت لساني للداخل حتى دخل نصفه تقريبا في طيزها وبدأت بادخاله واخراجه رويدا رويدا .. يا له من شعور لايوصف .. كسي بدأ يقطر شعرت به جيدا .. الامر الذي جعلني اشد بقوه عليها .. وهي دون اي حراك او حتى تعليق .. اطمأنيت انها لابد انها تستمتع بما اقوم به .. فاعدت الكره مرارا وتكرارا ..
فجأة بدأت حبيبتي ترتجف الامر الذي جعلني اتوقف عن ملامستها .. ولكنها اصدرت همهمة لم افهمها بادئ الامر .. ثم قالت لاتتوقفي ارجوك .. تابعت ماكنت افعله وانا واثقه انني سحاقيه بالفطره .. حتى رمت نشوتها بين فخذيها ولطخت به شفتاي .. تركتها فاذا بها تلتفت نحوي ناظرة الي بخوف .. مما حدا بي الخجل الى ان ارخي ببصري ارضا .. ولكنها رفعت رأسي .. قبلت شفتاي ولحست ماعلق بهما من سائلها .. ثم تركتني ولملمت اغراضها ورحلت .. ترى هل ستتركني وتترك صحبتي معها .. ؟ هل ستخبر اصدقائنا بما جرى .. ؟ ام هل ستعترف انها استمتعت بما فعلته لها .. هذا ما ساسنعه منها مس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå