ابدا حكايتى الغريبة لاول مرة واخر مرة انها قصة منيكة فافتح كل شيء )عينيك واذنيك ولاتنسى زبك) والحكاية باختصار شديد ومزبب كالتالي . طول عمري وانا ارى الزك عل التلفاز فاصبح
الهيجان يزداد و زبي يطوال ،فقلت في نفسي اكل هذه السنوات ونيكه لا وعندما رايتها تدخل من ذاك الباب الصغير وراء العمارة
تبعتها وزبي يقطر فدخلت ولم تصدق عييناى فرايتها عارية وطيزهااحمر ومنفوخ فتلمسته فاستحسنت ذلك وامسكت بزبي ،فادخلته في طيزها مباشرة
بيقت وانا انيك اكثرمن 12 ساعة وبقيت انيك يوميا ولما رجعت الى البيت رودنى شعور بلحنان فى قلبى و هيجان فى زبى فتصلت بها فوجدتها تنتظر فى مكالمتى فقلت لى انى محتاجة لزبك فقلت لها انه يؤلمني جدا فهو لم يشبع ويريد ان ينيك وينيك وينيك ولا يتوقف من النيك فهو متعطش فلقد انتظر سنوات وسنوات وسنوات بدون نيك
وعندا ذهبت اليها وجدتها تنتظرني مع 3 من القحيب فبدات انيك بالواحدة وكلما نكت واحدة هجت اكثر فاكثر ان زبي يعاني كثير واصبح احمر من كثرة الدخول و الخروج فاخد المنى ىتدفق كاشلال ولما انتهيت منا الجنس ارتحت قليلا ثم احتظنت طيز حبى الاول و الاخير وقلت لها ان جسدك جميل و طيزك اجمل واحلى من العسل كلمااقتربت منه ازدت شهوة وروجولة وحب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)