ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي مع والدتي. والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيرا قبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في الثلاثينات من عمرها لتسكن في نفس المبنى الذي نقطن فيه.
سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديها ولد وبنتين. في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الأولية من الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقط مع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تتزاوران بعضهما البعض بين الحين والآخر.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليها من دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة
عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنها كانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماما أول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أما رمشاها فكانا طويلين. دقيقة الأنف والفم، أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أي احمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامة كانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفت للنظر.
أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمها بدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أمي أن ادرس أبنائها أن أمكن وكلمتني أمي فقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدة الملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الأولاد والحقيقة لم يدر بخلدي أكثر من ذلك غير أن أكحل عيني بجسدها البض ولاشك أنها لاحظت ذلك وعندما كنت أعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمني متخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرة
جاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة وفجأة أحست أمي مرضت أميا بآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب أن تبقى يوما أو يومين على الأقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بي على قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها “اطمئني سوف اعتني به تماما.”
وابتسمت أوصلتها إلى الشقة وقالت لي “تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريبا عنا” ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي قلعت ملابسي إلا من السروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندما قرع الجرس، قمت وفتحت الباب، فإذا بسميرة واقفة على الباب كانت تلبس قميص نوم ابيض اللون، ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكن هناك ذلك الحجاب.
ولأول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكان كستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغرا الفم كانت تحمل صينية طعام وقالت “ممكن ادخل؟” ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلى الداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå