أنا أمي (فهد)عندما كان عمري 16 سنه كان يكن بجانبنا جار لنا و عندة بنت واحدة فقط كان عمرها طبعاً أسمها ريم وكان عمرها 20 عام وكنت أنا أحب مشهد أفلام السكس وتحميلها على جهاز الكنبيوتر بتاعي
وغي أحد الايام كانت ريم وأمها بزيارة لوالدتي بالبيت وحيث أنني خرجت من البيت وترك جهاز الكبيوتر مفتوح وبه أفلام بالهبل و لما عدت الى البيت وجدت جهاز الكبيوتر مغلق فسألت والدتي من قام بإغلاق الجهاز فردت على أنها ريم طلبت منها أن تغلقة فقالت لي سوف تتصفح الانترنت قليلأ وتغلقة وجلست أنا و أمها في الصالون وهي وحدها بغرفتك من بعد المغرب ولمدة ساعتين
فقمت أنا بتشغيل الكنبيوتر وفحص ملفاتي ولدي برنامج يقوم بحفظ ما تم تشغيله من برامج وأفلام وغيرها فوجدت أن أغلب ماقد أشتغل هي أفلام السكس و أنا بالفعل في البداية كنت محرج منها لاكن الشيطان سرعان ما جعل هذا الشئ حلو لي لكي اقوم بغلاقة معى ريم وفي يوم من الايام قالت والدتي أن ريم وأمها سوف يزورنا بعد العصر فتع\ذرت أنني سوف أذهب مع أصدقائي للنادي ولن أعود الا متأخراً فقالت لابأس
فقررت أن أتخبأى بغرفتي لكي أشاهد ريم وهي تتصفح الانترنت و الافلام السكس وقبل العصر أستاذنت من والدتي لكي أ\ذهب وسرعان ما عت للمنزل بهدوء لكي لا ينفضح أمري وبعد العصر حضرت ريم وأمها و تركت جهاز الكنبيوتر شغال لكي تطلب منها أمي أن تغلقة وهذا ما قد حصل
وعند دخول ريم للغرفه و أنا كنت بتخبي في دوب الملابس بطريقة احترافية جلست ريم تشهاد الافلام فجائت والدتي وطلبت من ريم أن تغلق الجهاز وقالت لها ريم سوف أقراء بعض الكتب من الانترنت لمدة ساعة وأخرج فطلبت من والدتي أن تتأخر أمها حتى تأخرج وهي كعادتها كما قالت والدها لأمي بأنها لما بتقرأ لاتحب أحد بالدخول اليها وقالت والدتي ا\ا أرتي أي شئ ناديني لن أتي اليك أطلاقا لان والدتك حدثتني عنك بحبك للقراء ولا تريدين احد يقاطعك و أنتي تقرأين فقالت لابأس
وعند خروج والدتي شاهتالابتسامة على وجهها فقامت وفتحت احد الافلام وبعد بضع دقائق شاهدتها وهي تحرك يها من تحت البنطلون وقلت في نفسي اذا زادت الشهوة لديها سوف أغتصبها وعند زيادة الشهوة لديها خرجت من الدولاب بدون ما تحس وقامت و أختبأت لكي لا تشاهدني
وقلت في نفسي خسارة سوف تذهب واذ بهاقامت لكي تسكر
باب الغرفة بالمفتاح وقامت بشلح ملابسها ووضعها على الكرسي ما عدا حماله الصدر أنا بصراحة زبي صار زي الحديد وقامت بفرك كسها وقلت في نفسي حان وقت الاغتصاب ولما أقتربت منها خافت وقمت بضمها
وقلت لها لا تخافي أنا من زمان وأنا بدي أنيكك وقالت لا أنا بنت فقلت لها لا تخافي سوف أخليك أسعد من ما أنيك كسك
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå