اصدقائي الاعزاء... اسمحوا لي ان اقص عليكم قصتي منذ ان كنت شابا.. كنت اقيم في بلد عربي مع والدي وكنا نسكن في منزل مكون من 3 طوابق طابق الاول لنا والثاني والثالث لصاحب المنزل وهو من اهل هذه البلد العربي
وكنت طفلا شابا بعمر 17 سنه... كان جسمي ابيض وناعم وممتلا مما اثار صاحب المنزل كان رجلا كبير في السن عمره 50 عاما الا انه كان يحب التحرش بالشبان وكان يطلب مني ان اصعد معه للطابق الثالث حيث لا يوجد احد لاي حجة او سبب منها مثلا لكي احضر المروحه لابي بعد ان يقوم باصلاحها
وطبعا كانت شقته مكيفه فكنت احب الذهاب معه لاهرب من شده الحر بشقتنا وكان هو يداعبني من وقت لاخر باماكن حساسه بجسدي ولم اكن افهم اكثر من انه نوع من المزاح حتي احسست يوما انه يقصد ما يفعل عندما كنت ارتدي شورت صغير من شده الحر وجعلني اصعد السلم امامه وانزل لي الشورت فجأة وضحك بشده عندما نظرت اليه دون ان انطق بكلمه ولمحت في عينيه عندما توقف عن الضحك فجأة نظرة وحش جائع يريد ان يلتهم تلك المنطقه ناصعه البيض والتي يعلوها قليل من الاحمرار الخفيف بتيجه شد الشورت باصابعه الكبيرة
وضربني على طيزي ضربه لا انساها حتي الان احسست بقشعريرة تسري في جسدي ولذه ما بعدها لذة حتي تمنيت ان يظل يضربني عليها حتي الصباح
وصعدنا معا للطابق الثالث وجلسنا معا نستمتع رالهواء المثلج المتصاعد من التكييف وبدء معي حديث اذكرة تماما قال لي ان يداي جميلاتان ولكن ينقصها العضلات حتي اصبح طفلا قويا يهابني زملائي في المدرسه واكون اقوي من فيها فقلت له وكيف يكون ذلك فقال لي هناك حل سريع جدا يجعلني طفلا قويا فتحمست له جدا وقلت له ما هو واني مستعد لفعل اي شئ حتي اكون قويا وبسرعه ى
فقال لي هناك سائل ابيض ينزل من الرجل الكبير فإذا شربه الاطفال اصبحوا اقوياء ولهم عضلات كبيرة ولكن طعمه قد يكون مالحا فقلت له بحماس شديد اني موافق ومستعد لاي شئ فطلب مني ان اري هذا السائل اولا ووافقت على ان يكونهذا سرا بيننا فوعدته بذلك
وهنا وجدته يقوم واقفا ويخلع جلبابه ويخلع الكيلوت الذي كان يرتديه وانا مزهول مما اري حتي وجدته امامي عاري تماما ووجدت زبره يقف وهو ممدودعلى نهايته ولكنه لم يكن كبير بل كان متوسط الطول والعرض ايضا وطلب مني ان ادلكه له حتي ياتي لي بالسائل المنتظر وفعلت كل ما امرني به حتي طلب مني ان اضعه في فمي واطبق شفايفي عليه واحسست بنشوى وانا امصه وارضعه وكأني افهم كل شئ حتي انزل لبنه الابيض فوق يدي وقال لي هذا هو السائل وكنت اراه لاول مرة فتأكدت من صحه كلامه ووافقته على كل شئ وكنت اضنها النهايه ولكنها لم تكن اكثر من مجرد بدايه لعلاقه طويله ما زلت اعاني منها حتي الان
فقال ل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå