إنا شاب عندي23 سنة ارو لكم قصة حياتي مع بنت خالتي س وبنت الجران م لما كنت في المرحلة الابتدائية فبدا عندي مرحلة المراهقة فبدأت عند سماعي لكلام سكس فباء يظهر عندي راغبات جنسية فبداء عضوي يقف ويتصلب وتولد عندي عادة إن ادعك فيه وبعدها بدأت قصتي مع بنت الجران م المهم كنت دائما العب واجلس مع البنات
وكانت هناك بنوته جميله اسمها م وكانت مليناه الجسم وكانت مشروع أنثوي جميل وانأ في هدا الوقت كنت لا افهم شئ سوي إني أحب العب معها وأحب الصق زيي بجسمها. المهم كنا نلعب لعبه عسكر وحراميه وكنت إنا وهي دائما مع بعض وكنت أخدها بمكان مخفي من العسكر اللي بيبحثون عني وكنت الصق زيي من خلفها حتي اشعر فقط بحرارة قويه برأس زيي وكان الشعور ده رهيب ونظرا لسني ما كنتش أجيب. ولا شئ بس كنت أحب فقط المس البنات والمس طياظهم من فوق ملابسهم وكأني العب معهم.
وعندما كبرنا شويه ازدادت شهوتي للجنس كنا دائما نلعب مع بعض وابتدأنا نلعب لعبه عروسه وعريس ولعبه الدكتور.
كنت دائما أقوم بدور العريس و م تحب دور العروسة المهم كانت م تنام علي وجهها وانأ فوقها كأني العريس وهي لابسه ملابسها حتي أحس بالنار اللي تخرج من زيي.
استمرتا باللعب وبيوم وانأ نايم فوق م وبعده جاءت بنت خالتي س ومرة جاءت ورآنا واستعجبت باللي بفعله ني م وقالت إيه ده انتم تلعبوا إيه قلت لها عريس وعروسه ضحكت وجريت.
إنا خفت من س لحسن تروح تقول لوالدي.
وفي يوم جاءت س وقالت أنها عاوزه تلعب معانا انتم تلعبوا إيه قلتلها لعبه الدكتور قالت إنا العب إنا العب. قلتلها ماشي وانتيالمريضه وواحدة تأنيه الممرضة والباقي المرضي التانيين.
المهم إنا عملت قطعه قماش كأنه بالطو الدكتور ودخلت الممرضة وقالت فيه مريضه بالخارج تعبانه فقلتلها دخليها دخلت كريمه وقالت إنا تعبانه . المهم نامت علي صدرها المليان اللي ماكنش لسه بزاره ظهرت فقط الحلمات الصغيرة بس كان جسمها مليان. كنت اضع ازني علي صدرها اسمع قلبها زي الدكتور وكنت امسك ايدها وكنت المس جميع اجزاء جسمها .
وكانت طيظها ناعمة ومليان ومناسبة لحجم زيي .أليف إحساس المهم قلت لها إنا لازم أديكي حقنه . قالت آه بس أزاي يادكتور المهم قلتلها أحط الحقنة بطيك قالت بالا قلتلها بس ماتقوليش لحد فقالت طيب وقالت فين الحقنة بس مش عاوزاها تشكني . المهم قلتلها نامي علي وشك واقلعي اللباس أو الكيلوت نامت س وكانت طيظها إمامي و ذبي وقف وقلت لها ح أحط الحقنة بطيظك المهم دخلت الحقنة بين فلقتي طيظها وكان ذبي سخن وشادد و س قالت الحقنة سخنه ئوي ممكن اشوفها.
المهم لفت س وشافت زبي وقالت إيه ده شكله غريب ئوي. المهم خرجت وجريت.
(Logg inn, og les hele sexnovellen)