فتاة المصنع

فتاة المصنع

انا رجل ابلغ من العمر 31 سنه متزوج وعندى اولاد وحياتى كانت مستقره الى ان تعرفت على فتاه غايه فى الجمال وروعه فى الجسم نموزج لاحلى جسم واحلى طيزشاهدتها فجأه فى المصنع اللى انا اعمل فيه وشدتنى بنظراتها الجنسيه القاتله اللى شعرت فيها انها نفسها فى حاجه

بدأت أتقرب ليها فى الول كانت محرجه ومكسوفه وبالطريقه بدأت تتشد لى وبدأت بيننا قصة حب رهيبه كلها مشاعر جنسيه رهيبه فى المشاعر وكان اول الايام اللى بدأت أنيكها فيها كان فى المصنع داخل مكتبى عندما اتفقنا انا وهى على اللقاء داخل مكتبى اللى مش ممكن حد يدخله الا بأزن منى ودخلت فعلا عليا وبدأ اللقاء اللى كان أول طريقى للجنس الحقيقى الجنس اللى كله متعه وشوق

خلعت ملابسها وبدأت اتحسس جميع اجزاء جسمها المغرى جدا ومره واحده وعلى غفله مسكت زبرى واخدت تدعك فيه جامد باديها اللى زى الملبن لاقيت جسمى سخن وطلبت منها انها تضع زبرى فى فمها بين شفايفها الغليظه المغريه وراحت تمص زبرى بقوه وانا فى قمة المتعه ثم بعد ذلك مسكت صدرها بأيدى واخدت ادعك فيه بزبرى اللى كان طاير من المتعه ولاقيت نفسى سخنت جامد وعايز ادخل زبرى فى طيزها بأى طريقه ومن غير ماتكلم مسكت زبرى ووضعته داخل طيزها الطريه الناعمهودخلته بلراحه فى الاول

وطلبت هى انى ادخله بالجامد وانا ماصدقت فدخلته جامد وكانت هاتصرخ فمنعتها لاحسن الصوت يخرج خارج المكتب ومسكت بزازها وقعت ارضع فيهم مثل الطفل الجعان لبز امه وكانت بزازهاجميله وناعمه وكلها اغراءولاقيت زبرى دخل جوا كسها واعدت اديها فى كسها جامد وهى كاتمه صوتها لكن شوفت فعنيها المتعه من زبرى وفضلت انيك فى كسها وبعد كده طيازها لحد ما نزل منى اللبن جوا طيزها ووعدتها ان المره الجايه هانزلهم فى كسها وكانت احلى لحظه فى حياتى الجنسيه... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål