انها قصه غير اى قصه كتبت او حتى احد يفعل مثلها انها قصه حبي الوحيد كنت فى يوم من الايام احب وحده وهى تعلم انى احبها حب فوق الخيال فوق الوصف والجمال وهى كمان كانت تحبنى حب الجنون وفى يوم من الايام شاء القدر ان نفترق من اجل انها رجل كبير فى النس تزوجها وفى كانت فى منتهى الجمال وفى يوم من الايام شفتها فى الشارع وكلمتنى وشكت ليا كلام كتير عن الا هى بتعانى منه من قله المعامله الجنسيه معها وخرج جوزها من المنزل وانا كنت موجود راحت الحمام علشان تستحمى وانا كنت موجود مش قادر اسكت ولا حتى ابعد عنها
المهم انى رحت نحيت الحمام وفتحته وشفت جسد لم ارا مثله فى العالم لا فى افلام جنس ولا حتى صور جسم فوق الجمال انها رائعه وطرقت عليها الباب قال يا حبي الوحيد هات لى البشكير لكى انشف جسدى فذهبت بسرعه البرق لكى ارجع لها وقالت هات وارخل بضهرك لكى لا ترانى ولكى كنت سأفعل مثل ما قالت ولاكنها حضنتنى ولا اقدر اعمل شئ غير انى ارجع وجهى واشوف اجمل جسد مره اخرى وبستها فى فمها وفى صدرها الجمال الحنون مثل ما يكون ماء ونزلت لتحت شويه عند فرجها فقالت لى ايد قضيبك الجمال الذى كنت اراه انتا فى فى الحمام نفسى اشوفه بس مش هنعمل حاجه خالص
قلتها حاضر وقعدت تمص وتبوس فيه وهى الا قالت ممكن ندخله شويه صغيره قلتها حاضر ولكن كانت تضغط بشده لكى يدخل كله مره ورا مره ودخل مره واحده وصرخت بشده من فوته انه كان مثل الصخره لم ارى مثله فى يوم من الايام ومرسنا مع بعض ساعات كتير وجاء زوجها فلبست ملابسها بسرعه وللقصه باقيه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)