تبدأ قصة بدخلي إلا ال جامعة...عندما بدأت أرى أجسد ال بنات التي تحررت من عبدية الزي المدرسي...في هذا الوقت إبتدأت أشعر ب انجذابي ال شديد نحو أقدم البنات و ميل نحو تهذيئ منهم و مرمتي كمان و كانت هناك بنت اسمها مليسا كانت ضخمة جدن...و لها صدر ضخم...و التياز وسعة لدرجة أنها تهتز عندما تسير كنت دأماً اتخيلها ممسكة بيا بحبل و تجرنني مثل ال كلب حتى لحظة هي نظرت لها المليئة بالشهوة و كنت تنذور لي نظرات إحتقر شديد أيضاً كانت هذه النظرات تزيدني شهوة و إشتياق ال أن أكن عبده و كلبها ال مطيع....ثمة في يوم من الأيام كان عندنا درس في ال كلية حتى ال ساعة ال ثمنا مسأً لم يكون هناك إلا بعد ال أشخاص القلائل...ف توجهت إلا الحمام لأتبول ثم خرجت و رأيت ال مفاجأة...كنت مليسا وقفة عند ال باب تنظور لي بنفس نظرات ال إحتقار ...لم استطيع أن أرود أو أتكلم ف نظرت لي و قلت كلمة وحدة...أنا عجباك؟؟هزت رأسي بنعم ف سألت اه أكتر حاجة عجبك...ف نظرت إلا قدميها....ف ضحكت ب إستهزاء شديد..
.ثم لطمتني ب لطف على خدي...و قالت عايز تبئة خدام يعني...طب مش تؤل يا خول يا بو ريالا...علمم حدك تصبيرة تقدمت ناحيته و مادة يديه دخل بنطالي و ادخلت سبعه في فتحت طيزي...تأوهت و أغمدت عيني و إذ بها تتف علي و تقول...د إنت خول صحيح...أنا باءة هخلك شرموطة عندي و أسميك دلدول ال ست فاهم؟ثمة أمرتني يالله يا كس أمك خش عل حمام ديه إل للا للتك يا شرموطة... كنت أخف أن يرن أحد و لكن في نفس ال وقت أعرف أن ال عدد ال موجود قليل و لن ينجدني أحد من يديه...دخلنا ال حمام و وجدتها تخلع بنطالها على أجمل أرجل أرها في حياتي و عندما نظرت لطمتني بشدة على خدي...لء يا بهيم يا كس ال بهما...إنت أنيكك و أذلك و بس..أنا صاحبي ال راجل بينكني و يلعب برحتو مش زيك يا خول ...و خلعت القلت أيضاً و وقفت فوقي و فجئ بدأت طبول في تم و على كل جسمي ابتدأت اشرب كل بوله ال عذب...ثمة دربتني على قافية و قالت إنزل الحص إلي على أرض ال حمام يا متنك ف بدأت الحس بولها...و بدأت هي تبعبسني...و تقول لي مبسوط يا دلدول مبسوط يا شرموطة....ثم لبست هي ثيابها و فتحت تمي و تفت فيه و كتبت على طيزي رقم تلفونه و من سعتها و أنا أقبلها في بيتها عند غياب ال أهل...تهزان و تمرمطني ... Les hele novellen
