أنا سامية الشرموطة الممحونة, انا بأحب النيك أوي, أحب أتناك كل دقيقة, وجدو حبيب قلبي بيساعدني في تحقيق ده, وكمان بيقبض فلوس أد كده, أصله بيموت في الفلوس, بعد ما كان بيموت في طيزي وكسي, بس دلوقتي بيموت في الفلوس بس, أصل زبره مبقاش يقف ولا حتى بالفياجرا السحرية, أحكيلكم حكايتي من زمان وأنا عايشة مع جدو الشيخ الساهر, أمي وأبوي مطلقين لما كنت عندي 4 سنين, وكل واحد منهم اتجوز تاني وسافروا لبلاد بره, وخلصوا مني وأدوني لجدي وجدتي اللي ماتت بعدها بشهور وعشت لوحدي مع جدي الحنين اللي رفض في اصرار انه يفرط في لأي حد من العيلة يربيني وتعهد أنه يعتني بي وانا أملأ حياته, وكمان مكانش في حد مستعد ياخدني ويصرف علي يشغل وقته بي, ولكن جدو أعتنى بي وصرف على ولم يبخل حتى انه جاب لي كل اللي انا نفسي فيه وبقي يأكلني ويحممني وأنا وهو لوحدنا وعريانيين سوا وابتدأ يلعب في طيزي وكسي, ويغسل فيهم كويس أكتر من اي حته تاني وزبه واقف ذي الحجر, ويديهوني ألعب فيه وعلمني أمصه له لحد ما يجيب حليبة, وانا أصبحت أحب المص وابلع حليبه, كان دافي ولذيذ وكنا معظم اليوم في الحمام نستحمى ونلعب وكنا ننام مع بعض, وكان دايما يحط صباعه في طيزي ويلعب صباعه جوه طيزي, كنت أقول له ليه كده ياجدو ده بيوجع, كان يبوسني في فمي بوسات طويلة وعميقة ويقول علشان تنامي كويس
ونحلمي أحلام كويسة, كبرت على كدة وأخدت وأتعودت على كده, لدرجة كنت انا أساله يحط صباعه في طيزى علشان محلمش احلام وحشه ذي أمبارح وانا اللي ابوسة, يوم راح قال لي تعالي ياسامية أحط زبري في طيزك بدل صباعي وانت مش هتحلمي أحلام وحشة تاني, واتنقلنا لمرحلة النيك من الطيز وكان سني 6 سنين وكان ينيكني من طيزى كل يوم اكتر من مرة وفي اي مكان في الشقة, في الحمام ف السرير في المطبخ, حتى في الصالون قدام التليفزيون وانا كنت بأحب اللي جدو بيحبه وهو حببني في النيك في الطيز ويدلك لي كسي بايده وزبه في طيزي يطلعه ويدخله, وهو يناديني سامية ياحبيبتي يا شرموطي يا متناكتي, طيزك دي حلوة خالص وكسك ده ياما هيجنن رجالة, وانت ايه رأيك في زبي, كنت أقول له زبك ده حياتي,بس ياجدو هو في في حد تاني راح ينيكني غيرك ياجدو, أنا بأموت في زب جدو وهو في طيزي يدخله ويخرجه وألا خصوصاً لما يجيب حليبه جوه طيزي, نيسيت أقول لكم جدو شيخ أزهرو عالم كبير مشهور في العالم العربي كله من الشرق للغرب وكان يظهر بالتليفزيونات كلها فضائية ومحلية لما كنا في لبنان, وكان له مكتبه اللي يقابل فيه الناس اللي عاوزين فتاوي, وكان المكتب عبارة عن الشقة المجاورة لشقتنا السكنية, وكان كتير من الأحيان يعتذر من الناس الموجودة لمدة ساعة ويرجع لهم بعد ما يجي لي وينيك في طيزي, بصراحة كان بيحبني خالص
ومش ق
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå