انا محمد اعيش فى حى شعبى بمصر و كان لى جارة تيلغ من السن 44 سنة لاكن من يراها والله لا يعطى لها اكثر من 30 سنة....المهم انها كانت مطلقة من زوجها لانها لم يكن عندها رحم.....المهم كانت تاتى الينا و تتغدى معنا و كانت وحيدة و تنادى على لكيى اشترى لها طلبات من الشارع....و مع العلم انها لم تتعلم القراءة و الكتابة و عندها الدش الاورويى ز فى احد الايام نادتنى لانة يوجد عيب فى الرسيفر فبالطبع صعدت السها ووجدت ان الدش عاطل فعلن فقمت انا بتصليحة وعندما كنت اجرب لها القنوات لكى اتاكد من ان الدش اشتغل جائت عينى عند قناة من قنوات السكس فوجدت زبى كالاسد
وقف كاد ان يفرغ ما بداخلة وه كانت و قتها ممدة على السرير تنظر الى ما افعلة وانا اقلب سريعا خوفا من ان يحدث هذا مرة ثانية جائت محطة اخرى و اخرى وسقطت الريموت من يدى و كانت احدة قنوات السكس مفتوحة فالتقت الريموت ووجدتها جنبى و بالنظر ابيها وجدتها تخلع الروب البنك الذى كانت ترتدية و ترمية على ثم رفعت انا الروب من على وجهى لاجد هذة المراة زو البز الكبير ويوجد علية سنتيال و كولت لونة احمر ووجدتها تميل على و تقول لى لا تكن مكسوفا تعال لتفعل شيئا لم تفعلة من قبل ووجدت نفسى اقوم معها و الى السرير و هناك قامت هى بفتح سروالى و مدت يدها الى زبرى الزى كان منتصبا كالاسد و اخزت تدعك فية وانا كنت على و شك الافراغ وهى تفعل فى كما ترى على الدش و تمص لى و انا وجدت نفسة اضع يدى عى صدرها كما فى التلفاز ثم تراجعت هى للخلف و قتحت ما بين فخديها وهى لابسة الكلت وقمت انا بتقليعها ثم قمت بلحس كسها داكن الون الملى بيالحم الزى كان يهيجنى كثيرا ووجدتنى الحس لها بطريقة هستيرية لدرجة انها كانت تاوهها ممكن ان تسمعة امى و و تتاوة بطريقة مثيرة جدا ووجدت هذة المراة التى لم تمارس الجنس من زمن تخرج من كسها الجميل مياة النشوة على وجهى ثم قامت برفعى و قالت لى هيا ادخل زبرك الكبير فى كسى هذة اللحظة ان مستنيها من زمان
ثم قمت انا ووضعت زبرى فى كسها ببطء ثم بعد كدة سريعا وهى تتاوة و تصرخ من كثرة الهيجان و فرغت انا ما بداخلى داخل كسها وهى تحتضنى بقوة و لم اخرج بعد ذلك زبرى منها و تمددت على صدرها وبقيت الحس لها نهديها المثيرين و قبلتها بفمها الذى كانت رائحتة تنطق بالشهوة ثم اخرجت زبرى منها و تمددت بجنابا فو جتها تضع يدها على زبرى و تمص و تناثر من بقايا منى علسها و سالتنى هل عندى مانع انا امارس معخا الجنس مرة اخرى و بالطبع لم ارفض و...وبالتاكيد كان يبوظ الدش يوميا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå