انا وجارتنا

كنت في الثالثة عشرة من عمري وفي ذلك اليوم كان بيت جيراننا يحتفلون بشراء مسجل فيديو كان موضه تلك الايام وكانت بنت جيراننا وحيدة امها االغنية ولا تمنعها من شيء ابدا واخذت اتردد عليهم العديد من المرات لمشاهدة الافلام المصرية والافلام الهندية وفي احد الايام ونحن نشاهد احد الافلام في بيت جيراننا جاءنا زائر يحمل في يدة كيس فسألته ما هذا الكيس الذي تحمل فقال لي مباراة في كرة القدم وكنت محبا للكرة فاصريت ان اشاهدة وهو يرفض ولم يكن في المنزل سواء انا وهو وبينت جارناالتي تكبرني بعدة سنوات فهي تبلغ الثامنة عشرة وفي قمة ثورتها الجنسية فاخذت الفليم من بالقوة ووضعتة في الفيديو وكانت المفاجاة انة فلم جنسي خطير واخذنا نشاهدة ونستغرب من الحركات الجنسية العنيفة التي بالفلم فانتصب زبي كان لم ينتب من قبل واحسست بحرارة في جسمي وبدات افكر في هذة الفتاة التي بيننا والتي تشعر بالخجل تارة وتارة تضحك ثم غادرت الى البيت وانا افكر كيف انيك جارتي وبدنا وهي في مشاهدة هذة الافلام بالنهود النافرة وشكل اسبوعي وفي احد الايام جاءات الى بيتهم ووجدتها تغتسل في الحمام وقالت لي : اذهب الى غرفتي لقد احضرت فلم جديد وبدات اشاهدالفلم وانا افكر في ذلك الجسد العاري الذي بجواري فذهبت من النافذة الخاصة بالحمام احاول ان اشاهد ذلك الجسد العاري وواه

وقد رايت شيئ اذهلني فذلك الجسد العاري الجميل وتكلك الطيز البارزة ويالهو من منظر افقدني صوابي وبدات الحمم تخرج من زبي ووقعتي من طولي فاحست هي وخرجت من الحمام لتشاهد ماذا هناك فراتني وانا ممد وهي لابسة تلك الفوطة تغطي جزء من جسمها الجميل وانا اخذت اتظاهر بالخماء فاخذت تفيقني وتضمني الى صدراها وعندما اتقرب فمي من شفتيها لم اتوانا في مصها وبشكل سريع لم ينتهي بي الامر الا وانا المس نهديها والقمهما وهي تحاول ان تقاوم تارة وتارة تتجاوب معي حتي اصبحت تان من الشهوة والرغبة العارة واخذت العب في كسها الجميل الكثيف الشعر وهي تان وتتراجاني ان اتركها فهي عذراء ولكن كان نار الشهوة كبيرة ولكن بعد فترة نامت على بطنها وقالتلت نيكني في طيزي ارجوك دخلة لكة ولم اتوانا وكان خرقها قضيق جدا وبعد عدة محاولات ادخلت راس زبي فيها فصرخت صرخة اقيضت كل من كان في الحي واخذت انيكها بكل قوة وهي تصيح من الالم والشهو ثم افرغت كل مني في طيزها وهكذا بدات قصتي مع جارتي