وهكذا بدأت قصتي مع اخي كنا دائما نخجل من بعضنا لكن الآن أصبح كل شيء
عادي عندنا في احد الأيام بينما كان يوصلني الة المدرسة قال لي مارأيك اليوم
قلت له في اي شيء قال لي في الجنس قلت له عادي انا مستعدة لكل شيء قال لي
اكيد قلت له نعم وماذا تعرف عني ضحك ثم قال لي طيب في الليل سنرى . وفي
الليل دخل الى غرفتي وكنت جالسة على النت بينما كان الأهل صاحين جلس جنبي
وقال لي ماذا تفعلين قلت له اتصفح قال لي عن اذنك اريد ان ادخل الى موقع
وفعل كتب عنوان فدخل الى موقع كله جنس لكن من خلف من الطيز فقال لي ايش رايك
لم استوعب هذا المشهد كان قضيب الرجال كله داخل طيز المرأة قلت له ماذا
تقصد قال لي نعمل زيهم قلت له لالالالا قال لي وما يخيفك قلت له انا لس بنت
قال لي هذا لن يأثر على عذريتك لم أصدق ماقاله لي ثم قال لي اذا نانوا
الأهل سآتي عندك لم اجبه بدأت
افكر في ماقاله لي ثم دخلت الى الحمام وبدأت أطالع على ثقبة طيزي اراها
مرة صغيرة وبدأت أتسائل هل يمكن أن يدخل حقه في هذا المكان كنت مستغربه
لماقاله لي ولكن رأيت هذا العمل مستحيل لأن حقه كبير جدا اما ثقبة طيزي مرة
صغيرة اذا كيف يدخل هذا القضيه هنا لم افهم وكمان كنت خائفة عن بكارتي رغم
ان اخي قال لي هذا بعيد عن البكارة فعلا اخي يخاف عن بكارتي اذا كلامه
صحيح لكن ممارسة الجنس من الطير هذا هو الذي لم يدخل في عقلي استسلمت وقلت
اجرب واشوف ايش ليسير وفعلا انتظرته في تلك الليلة لكن لم يأتي لأن أهلي
كانوا لس صاحين. وفي اليوم التالي قلت له لماذا لم تأتي قال لي لن اقدر وانت
تعرفي كان خائف من اهلي دخلت الى غرفتي وجلست على النت وهو كان بجنبي وبدأ
يتلم في فخدي طلوعا ونزولا لم اتحكم في نفسي كنت اريد ان امارس معه لكن
كانت اختي الصغيرة في الغرفة معنا احسست بشيء في كسي واصبح مبلول وعملنا
موعد في الليل وفعلا جاء عندي في الساعة الثانية ليلا كنت مستيقظه سكر الباب
من ورائه ثم اقترب مني وقال هل انتي مستيقظة قلت له انتظرك وبدون كلام بدأ
يقبل في وانا كذلك احسست بالحنان في أحضانه وهو يقبلي في فمي وفي نهدي لم
اتمالك نفسي
ثم فسخت البيجامة وهو نزل سرواله وبدأنا نمارس الحب الكبير
الذي بيننا فقال لي اريد ان اعمل ماقلت لك (من الطيز) قلت له اني خائفة قال
لي من اي شيء قلت له من بكارتي قال لي لاتخافي انا اخاف عليك اكثر من نفسك
ولايمكن ان اعمل لكي شيء يأديك قلت له لكن يكف يدخل قضيبة في طيزي انظر
حقك كم هو كبير وثقبتي مرة صغيرة قال لي فعلا لكن مع الم
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå