من منا لا تتذكر أول رعشة جنسية تذوقتها . . .
من ينسي لحظة الاكتشاف الباهرة التي فتحت عالم جديد من المتعة التي لا تدانيها أية متعة . .
دعوني أروي لكم أحاسيس هذه اللحظة التي لا تنسي . . .
كنت في الرابعة عشرة وقد مضي شهر علي نزول أول عادة الشهرية لي
وهو أمر لم أتخوف منه لأني كنت أعرفه من أحاديث الكبار . .
ولكن الذي لم أكن أعرفه تلك الأحاسيس الجديدة التي بدأت أشعر بها كلما تلامست حلمات أبزازي بأحضان
أي رجل سواء كان أبي أو أخي وهم الرجال الذين كان مصرح باحتضانهم في هذه السن . .
كذلك إحساس النشوة الغير مفهومة كلما ركبت الدراجة وتلامس بظري مع مقعد الدراجة . . .
ثم بدأت الأمور تتضح شيئاً فشيئاً من خلال أحاديث المراهقة مع زميلات الدراسة
وبدأت أتعرف من الناحية النظرية علي القاموس الجنسي من حيث
النيك والزب والكس والطيز وهي كلمات كنت أحاول ربطها ببعض
كلما أويت إلي فراشي في المساء ويدي تلامس بظري
متخيلة أزبار كثيرة تحيط بي تنتظر دورها لدخول كسي الذي يتبلل كلما تخيلت زبا يدخل كسي .
إلي أن جاءت الليلة التي لا تنسي
في إحدي الأيام نزل خالي وزوجته ضيوف علينا والمتعارف عليه في هذه الأحوال أن أتنازل لهم عن غرفتي وأنام مع أمي بينما يشارك أبي أخي ثامر غرفته . . ولكن في تلك الليلة تغير البرنامج حيث كان أبي يعاني من بعض المتاعب الصحية وكان علي أمي أن تسهر علي خدمته فاقترحت أمي أن أنام علي الكنبة في غرفة أخي ثامر . .
وآه من أخي ثامر . . لم أكن أتخيل أن عندي أخ بهذه الحلاوة وقتها كان في العشرين من عمره . . رياضي الجسم . . حلو الملامح والتقاطيع كانت علاقاتنا مبنية علي إحترام الأخت للأخ الأكبر . . وكنت أعرف أن له الكثير من العلاقات مع زميلات الجامعة ولكنها معرفة تلميح لا تصريح . . ما علينا . . تم العشاء . . ذهب كل إلي غرفته . . دخلت إلي غرفة ثامر وجدته يجلس أمام الكمبيوتر عاري الصدر حيث أن الجو كان حاراً جداً . . تأملت عضلاته . . ومع بدايات خيالات الليل الجنسية فكرت لأول مرة في زب أخي ثامر . . تري كيف يكون شكله . . خلعت الروب . . قميص نومي قصير بلا أكمام أرتدي تحته كيلوت خفيف . . بزازي تترجرج تحت القميص . . تقدمت من ثامر ومن الخلف وجعلت بزازي تضغط بشدة علي ظهره العاري . . قبلته في رقبته قبلة أخوية معتادة . . أنت ماراح تنام يا ثمورة . . لأ . . لسا قدامي شوية . . إذا كان النور مضايقك . . طفيه ونامي إنتي . . أعدت حضنه بضغطه أكبر . . وتركت شفتاي علي رقبته لمدة ثواني . . أحسست وقتها بر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå