في يوم من الايام تعرفت على صديق جميل جدا حنطي وعيون زرق وجسم جميل جدا كان من عائلة منفتحة وغنية من حسن حظي احبني صديقي كثيرا وكان لايقدر ان ابتعد عنهو لو لدقائق وانا كنت ابادلوه نفس الشعور ولم افكر بلجنس نهائيا مرة وانا عنده بلبيت تاخر الوقت واردت العودة الي بيتي لكن قال لي لماذا لاتنام عندي اليوم لكن هناك مشكلة اهلي فقال لي ساتصل باهلك واخبرهم انك ستنام عندي وبلفعل اتصل مع اهلي واقنعهم ان انام عنده اليلة حتى انه طلب من امه ان تكلم والدتي لتقنعها ففعلت ذلك وبعد العب والعشاء ومشاهدة التلفاز قمنا الى غرفة النوم وصعدنا على التخت ووضعناالغطاء فوقنا وكان فصل الشتاء وقتها ولم نفكر لاانا ولاهو بلجنس كنا نتكلم ونلعب في الفراش وفجئة وضع رجله على رجلي وبعدها استسلم الى النوم انا هنا شعرت بشعور غريب وجميل بنفس الوقت كنت اضع مشط قدمي على مشط قدمه واتحسسوه وافركه واجعل اصابعي تلعب بين اصابع قدميه لقد مضى وقت على هذا الحال وانا ازداد حماوى وكنت اضع يدي بين فخديه واقترب رويدا رويدا لاصل الى القرب من زبه لكني كنت خائف انه اذا استيقظ سيمنعني من وضع يدي بين فخديه وبعد قليل مسكت يده وجعلت احد اصابعه تدخل الى فمي وصرت امص له اصبعه اخرجه وادخله الى فمي وكان شعور رائع وخوف بنفس الوقت وبعدها وضعت اصبعي قرب فمه على شفتاه وصرت اتحسس شفتاه باصبعي بشكل دائرة وبعدها ادخلت اصبعي الى فمه وكان فمه مطبقا باسنانه وصرت اتحسس اسنانه واحاول فتح فمه لانه يضغط باسنانه وبعد محاولة وفرك اسنانه فتح اسنانه ولمست اصبعي لسانه وكان شعور لن انساه بحياتي وصار اصبعي يلعب بلسانه وعندها عرفت انه يبادلني الاحساس لان لسانه كان يلحس اصبعي يعني انه ليس بنأئم وهو يبادلني نفس الشعور عندها انخفض مستوا خوفي وفجئة غير حركة نومه
وصار راسه للاعلى عندها فكرت انه يتعاون معي هنا وضعت يدي عل فخده وصرت افرك قليلا وكنت ارتفع بيدي حتى اصبحت يدي اخير ا على زبه هنا اصبح قلبي يخفق بشدة رهيبة وصرت افرك بيدي برقة حتى شعرت به يكبر ويكبر وبنفس الوقت ايضا وضعت مشط قدمي على قدمه وكنت افرك والعب بزبه وهوا في لباسه بنفس الوقت وبعدها قمت وغيرت وضعية نومي اصبحت بعكس نوم صديقي واصبح راسي عند قدميه ومسكت قدميه وصرت افرك بيدي وافرك بين اصابعه ووضعت مشط قدميه على وجهي وكان ايضا شعور رائع جدا وكنت الحسهم واشتمهم ووضعت اصابعه في فمي هنا اقتنعت انه يتقبل مني كل هذا ووضعت يدي مرة اخرة على زبه وصرت افركه بكل الاتجاهات واخيرا قررت ان ادخل يدي الى داخل البنطال والسروال حتى امسك زبه اه على زبه وعلى شعوري الهيب اني اسعد انسان في العالم في هذه الحظة بسرعة غيرت طريقة نومي واقتربت من زبه وصرت اشتم زبه واشتم هذا الشيء االرائع وانزلت له سروال
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå