أبي يلي خلاني متل الشرموطة

أبي يلي خلاني متل الشرموطة

أنا أسمي محمد من المملكة العربية السعودية عايش في جدة مع أبوي بعد ما توفت أمي انا كنت وحيد و ما عندي حدا غير ابي و عمي حتى اهل امي كانوا توفوا بلشت قصتي و انا بعمر 16سنة يعني بعد ما توفت امي بسنة كنت اشوف ابوي دايما عم يلعب بايره و انا كنت ما بعرف شي عن اللواط و لا حتى الجنس و بيوم كنت راجع من بيت عمي دخلت البيت و سمعت صوت انين و ولاويل حسبت انو والدي صلوا شي بس لما دخلت عل صالون مكان ما كان والدي جالس عرفت انو هو على احسن حال كان مستلقي على الكنبة و شاعل التلفزيون على محطة جنس بتذكر كان اسما سبايس بلاتينيوم المهم كان ابوي عاري و عم يلعب بإيره يلي كان متل الضاروخ واقف و لما شافني والدي خجل مني و بعدين قلي شو رايك اعمل فيك متل ما عم يعمل الرجال في التلفزيون انا رفضت و هربت على غرفتي و انا خايف من هل منظر يلي شفت ابوي في و هو عاري كانت هي اول مرة بشوف فيا اير ابوي و بعد كام يوم صارمعي نفس الموقف بس هل مرة قررت انو ما اخلي ابي يشوفني و اشوف شو رح يعمل انا كلعادة ودعت والدجي على اساس انا رايح لعند عمي بس انا تخبيت بخزانة مقابيل ما بيعد ابي عادة و بعد شي نص ساعة اجا ابو و فتح التلفزيون و حط محطة النيك

و شلح كل تيابو و بلش يلعب يايره يلي كان مرخي متل الهبرة النية المهم بعد حوالي نصف ساعة صار ايره لأبوي متل العامود من كتر ما فركوا وانا حسيت بنار بلشت تشعل فيني وبعد بص ساعة شفت شي لونو ابيض عم ينزل من اير ابو و ساعتا انا ما قدرت حسيت انو اذا ما عملت متل ابوي ما رح اطفي ناري قررت انو افتح الباب و اطلع بس خفت شوي و لما راح ابوي يغسل ايره من المنة انا عملت حالي رجعت و يوما انا ما نمت من كتر ما كنت حميان و تاني يوم قررت اخلي والدي ينيكني و لما فاق والدي صرختلو و انا كنت عاري فلما دخل الغرفة استغرب كتير و انا قلتلوا مو بدك تعمل فيني متل التلفيزيون تفضل قام ابوي ما صدق على حالوا فورا شلح سروالي يلي لابسوا و عطاني ايره قلي رضعه فعلا انا بلشت احطوا بتمي مع اني ما كنت بعرف امص الاير و هيك تميت انا و ابوي حوالي شهر كل يوم ينيكني مرتين الصبح و المسا حتى بيوم من الأيام جاب ابوي رفقاتو و كانو كلون لابسين عبايات كان يوم الجمعة و بعد ما خلصوا صلاة اجوا على بيتنا على اساس ابوي عازمون مشان يتسلوا مع بعض و بعد حوالي شي نصف ساعة سرخلي ابوي لآنو انا كنت تركتوا مع ضيوفوا و رحت ادرس و... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål