انا سعد عندما كنت في الرابع عشر من عمري كنت اشاهد افلام سكسيه وكنت اشاهد تقريبا كل يوم فلم او فلمين فأصبح عندي شعور جنسي خطير ولم اتحمل نفسي ولم اجد امامي سوى اختي الكبرى وكان عمرها 20 سنه يعني في ريعان الشباب وكنت دائما اراقبها من شباك غرفتها واشاهد جسدها الجميل وصدرها وطيزها الكبير وكنت يوميا اضرب عليها راسين ثلاثه وكنت اراقبها من شباك الحمام اه كم كنت احترق عندما ارى جسدها وهي تغتسل وتفرك بيدها على كسها وطيزها كنت اتمنة ان اكون ايدها حتى المس كسها وطيزها كنت معجب بطيزها كثيرا وفي يوم من الايام وضعت لها مجله سكسيه في غرفتها ورذهبت انتظرها عند الباب وهي كانت من عادتها تقفل باب الغرفه عليها دائما وجلست على السرير واخذت كتب تقرئها وعندما قلبت الكتب وجدت المجله وكانت المجله كلها عيوره في عيوره ونيك ومص وكل اشي يحكي عن السكس وانا انتظر ردت فعلها واذا بها تنظر الى المجله بأنبهار وكانها عجبتها المناظر اللي في المجله وبدت تخلي ايدها على صدرها وعلى كسها تمسحه وخلت ايدها بين فخذيها وبدت تحك فيهن انا طبعا انتهيت من حك زبي وضربت اربع روس او اكثر وفي يوم من الايام كان مافي احد بالبيت وكنت انا وأهي بس وكانت هي بغرفتها وكانت نايمه على بطنها
ولاول مره كان الباب مفتوح ونظرت من وره الباب فأذا سلمى نايمه على بطنها ولابسه روب احمر شبه عريانه وكان فردات طيزها في القمه انا ماقدرت اتحمل ورحت جنبها وجلست على سريرها طبعا زبي كايم اتوماتيكي ومن شفتها جنبي وطيزها اللي كنت احلم فيه بين ايدي فار الدم في زبي اكثر ورحت المس فردات طيزها بهدوء حتى ماتحس فيني ورفعت الروب من على طيزها وشفت اللباس الداخلي لونه اسود وانا اموت بهذا اللون وخليت زبي شوي على الفردات وبعدين مكدرت اتحمل كلت خلي اللي يصير يصير ومن تحت اللباس دخلت زبي واذا فيه يوصل لفتحت طيزها اه ماصدكت حسيت نفسي طاير في الهوى وحسيت انه هي مرتاحه في نفسها لهذا ماتكلمت ولا شي بس احس بحركاتها انه في شي سكس يتحرك فيها ودخلت زبي في زرف طيزها على كيفي شوي شوي بعدين دخلت نصه وهي مرتاحه واشوف هذا الارتياح على وجهاالحلو وانا اتلمس بشعرها الاملس الاشقر اه كم كانت جميله ورشيقه احلى بنت شفتها في حياتي احلى من بنات الافلام السكسيه الي كنت اشوفها وخليت زبي يروح ويجي بطيزها شوي شوي وبعدين دخلته كله واذا فيني اسمع انين جميل واهات منها وظليت ادخل واطلع على السريع الى ان نزلت في طيزها شوي وعلى ظهرها كملت الباقي ونمت على طيزها وقبلتها من فمها وهي ارتاحت كثير ومن يومها كل يوم نعمل انا كل شي نريدها بس تسنح لنا الفرصه ونبقه لحالنها بالدار .
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå