تبدا قصتى عندما توفى والدى عندها بدات اتحمل مسؤوليه المنزل لكونى الابن الاكبر حيث كنت فى المرحله الثانويه بدايه معرفتى بالجنس وبدايه مراهقتى العنيفه ومع دخولى المواقع السكسيه والدردشات التى تهيج ازبار الحديد بدت الاحظ مفاتن والدتى وخصوصا بعد محادثتى مع شاب وتحدثه معى عن والدته فدءت الاحظ امى وجسمها السكسى الجميل والذى يظهرها كانثى طاغيه فى الثلاثين من عمرها عمر الاهياج والانثوثه الهائمه مع انها فى الاربيعاناتمن العمر ومع مرور فترة كبيرة على وفاه والدى واشتياق والدتى للجنس الذى طالما تعودت عليه مع والدى حيث كان يمتلك جسما قويا يساعده على ممارسه الجنس لمده ساعات مع امى والذى كنا نسمع اهااتها فى المنزل وصرخاتها اثناء جماعها مع ابى المتوفى ومع اشتياقى للجنس واذدياد رغباتى الجنسيه بدات الاحظ جسد امى جيدا وتفصيلاته ونهودها التى تكاد تقتلنى وطيزها الممتلئه المتناسقه مع جسدها حيث انها كانت دائمه الاهتمام بجسدها ومع اشتياقى بدات احاول ملامسه جسدها على سبيل الهزار ومسك صدرها وحضنها ومع انتصاب زبى كل مرة اثناء زلك ومحاوله اخفائه الا اننى كنت احس انها تلاحظ وتتمادى فى ملاطفتى وتركى الامس اى جزء من جسدها وبدات امى فى محاوله التعرف على شباب بالدخول الى مواقع شات ودردشات لاشباع رغباتها السكسيه ولو بالكلام حيث انها تملك جهاز كمبيوتر خاص بها فى غرفتها واثناء تحدثى بالشات مع احدى صديقاتى علىالشات فى جهاز الكمبيوتر الخاص بى فى غرفتى اذ بصديقتى على الشات تعطينى اميل
وتقول لى انها امراة هائجه تحدثت معها واصبحت صديقتها على الشات وتم التعارف بينهم كميرا وميك وبدات تحكيلى على جسمها السكسى اللزيز واشتياقها للجنس المحرومه منه وكانت ترغب فى التعرف على شاب محترم يعلم كيفيه اشباع رغبتها بالكلام فرششحتنى لها واعطها اميلى وبالفعل فى اليل عندما دخلت على غرفه الشات وجدت رساله اضافه فعلمت انها هى وكانت تطلق على نفسها اسم نانى وتم التعارف بيننا واثناء حديثنا السكسى الشيق وطريقه وصفلى لما سوف افعله بها لو كانت بين يدى وماذا سوف افعل فى مكوكتها التى سوف اخرمها عن اخرها ومع وصفى لزبى الطويل الذى يكاد يبلغ22سم وطخنه الرهيب هذا الذب الذى ورثته عن ابى الفطحل بدات فى الهياج الشديد خصوصا عندما اخبرتها انى سوف ارزع جواها زبى هذا حتى تتخدر البوستاتا وتطلق سائلها اللزيز مع تخدير هذة البروستاتا من كتر رزع زبى داخلها وارادت ان ترى زبى فوافقت واشترط ان نرى اجسام بعض وان ارى جسدى اولا لكى اسخن وزبى يقف وبالفعل قامت بتشغيل الكميرا وبدات فى عرض جسدها ولكن............
هذا الجسد اعرفه انه جسد امى الذى طالما حلمت به وتفحصته جيدا حيث اكاد ان احفظه عن ظهر قلب هنا اذاد هياجى ومع قيامها بخل
(Logg inn, og les hele sexnovellen)