وانفجر

وانفجر

فى يوم من ايام الشتاء القارص صحوت من النوم وكان قضيبى يفور كالبركان وانتصابه غير عادى بعد ان راودتنى افكار كثيرهمع الاجتماع مع جارتى كلما رايتها تستحم

وكلامى لها فى التلفون دون ان تعرف انى الذى اكلمها وها البركان على وشك

الانفجار

فصرت ماذا اعمل فاتصلت بها فاذا هى بالمطبخ

فصارحتها فمانعت فى اول الامر

مع انى قلت لها انى مسجل لها مكلمتها معى التى كانت كلها حراره

تغطى استعمال البد مكالمات

فقالت انى خائفه فطمنتها وقلت لها لا احد يعلم بما سيحدث

فذهبت الى المطبخ وفتحت الباب وانتظرتنى وهى تنظر تحت وفوق

بلهفه وخوففدخلت وبعد كلام دار ربع ساعه وطمنتها انى هريحا ونسيها غذاب جوزها ليها اخذتها فى حضنى واخذت ادلك لها شعرها ونزلت يدى برفق عليها وانا ماسك نفسى عنها قدر المستطاع حتى لا اخيفها منى وان اجعلها تحبنى حتى استمتع معها وبها

وها جت اللحظه الراهنه وخلعت لها ثوبها وما ارى غير قطع لحم بيضاء فنهلت عليهاقبلات واحضان فرفعتا على العمودفكلمى صرخت اذدات عنف عليهافشهادتها وثام على صدرى انها لم تحث مع زوجها اللى حسته معى وتكررت المشاهدبين الاحضان الملتهبه والنيك والستحمام وتوالت القصص حتى انها ترافقنى اكثر من زوجها وارادت ان تنجب منى ولكن انا لم ارغب لانى كنت احب الاستمتاع بجسدها ورشاقتها وعذوبتها اللى قدر فيها ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål