فى يوم من ايام الشتاء القارص صحوت من النوم وكان قضيبى يفور كالبركان وانتصابه غير عادى بعد ان راودتنى افكار كثيرهمع الاجتماع مع جارتى كلما رايتها تستحم
وكلامى لها فى التلفون دون ان تعرف انى الذى اكلمها وها البركان على وشك
الانفجار
فصرت ماذا اعمل فاتصلت بها فاذا هى بالمطبخ
فصارحتها فمانعت فى اول الامر
مع انى قلت لها انى مسجل لها مكلمتها معى التى كانت كلها حراره
تغطى استعمال البد مكالمات
فقالت انى خائفه فطمنتها وقلت لها لا احد يعلم بما سيحدث
فذهبت الى المطبخ وفتحت الباب وانتظرتنى وهى تنظر تحت وفوق
بلهفه وخوففدخلت وبعد كلام دار ربع ساعه وطمنتها انى هريحا ونسيها غذاب جوزها ليها اخذتها فى حضنى واخذت ادلك لها شعرها ونزلت يدى برفق عليها وانا ماسك نفسى عنها قدر المستطاع حتى لا اخيفها منى وان اجعلها تحبنى حتى استمتع معها وبها
وها جت اللحظه الراهنه وخلعت لها ثوبها وما ارى غير قطع لحم بيضاء فنهلت عليهاقبلات واحضان فرفعتا على العمودفكلمى صرخت اذدات عنف عليهافشهادتها وثام على صدرى انها لم تحث مع زوجها اللى حسته معى وتكررت المشاهدبين الاحضان الملتهبه والنيك والستحمام وتوالت القصص حتى انها ترافقنى اكثر من زوجها وارادت ان تنجب منى ولكن انا لم ارغب لانى كنت احب الاستمتاع بجسدها ورشاقتها وعذوبتها اللى قدر فيها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå