هذه قصة حدثت لي قبل أكر من خمسة وعشرين عام عندها كنت في بداية العشرين من عمري وكنت لازلت لم أمارس الجنس من قبل... لا بل لمألم امرأة أبدا. في يوم من الأيام وقع لي حادث سير حيث دعستني سيارة أدت بأن أنسرت يداي الأثنتين ورجلي الأثنتين أيضا ممادعى الاطباء إلى وضع الجبيرة في يداي وساقاي ولمد شهر... كنت خلالها معلقا بأحبال مثبتة بالسقف.
وكنت خلال هذه الفترة ممنوع من الحركة فأمر الطبيب أن لا أتحرك حتى ولوللحمام فيجب أن أقضي حاجتي وأنا بالسرير المعدخصيصا لهذه الغاية وأما بالنسبة للاستحمام فقد كانت التعليمات أن يتم فركي باسفنجة خاصة وأنا بالسرير...
وفي أول يوم لي للاستحمام بالسرير حضرت أمي ومعها الأدوات الخاة (ماء صابون الخ ...) وأقفلت الباب خلفها حتى لا يدخل أحد من أخوتي الصغار... وأمي أرملة منذ أكثر من عشرة سنين ولم تتزوج بعد أبي...
بعد أن دخلت ابتسمت لي وقالت الآن نرجع بالزمن للوراء... أيام طفولتك ... وكانت بهذا ترغب برفع الحرج عني...فانتسمت لها ولقلت:
"انا بتعبك معاي"
ردت
"ولا تعب ولا على بالك يا حبيبي.. أنا موجودة أخدم"
وأخذت تخلع الهدوم عني حتى وصلت للغيار الداخلي وعندما وصلت له قلت لها
"بلاش الكلسون"
قالت
"أنا أمك وما في عند شيء أنا ما شفته من قبل ... بدك تعمل حالك زلمة على؟؟؟" وضحكت..
وللعلم أمي أكبر مني بخمسة عشر عام أي كان عمرها بذلك الوقت 35 سنة وحلوة كأنها 18 سنة... جسمها بجنن ... وعليها صدر جميل وخلفية مشدودة ولا تقول أنها جابت أولاد من قبل...
عموما رضخت لها وقبلت وأنا أشعر بخجل شديد ... وهي خلعن عني الكلسون وهي تنظر بعيوني... وقد لاحظت حرجي الذي ردت عليه بابتسامة خجولة بعض الشئ ... فهي لم تر زب منذ سنين طويلة ... وخصوصا وأن زبي كبير مقانة بحجم الزب الطبيعي ..ز فطول زبي تقريبا 20 سم وهو عريض ولونه مائل للسمار...
بدأت أمي بغسلي بالاسفنجة ومع كل حركة ولمسة كانت النار تشتعل بداخلي وخصوصا عندما كانت تنحني لغسل الجانب البعيد وصدرهايلمس جسمن من خلال هدومها...
حتى أصبح زبي منتصب انتصاب كامل والنبض يدق في زبي زي لسعات النار ...
نظرت أمي لزبي وقالت
"شو كبير....شو ...."
قلت لها
"شو ايش؟"
قالت
"شو حلو!!! ممكن أمسكه ؟؟؟"
قلت لها
"ما انتي لازم تغسليه.."
مدت أمي يدها لزبي وقامت بغسله بالصابون ... وياالله شو صار في!!! كنت رح أموت من شدة اللذة...
وفركتين من أيدها وبدأت بالقذف وكان القذف حار مثل النار ... وقد أصاب القذف وجه أمي وشفتيها وقامت هي بلعق القذف وهي تتأو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå