في كثير من الآحوال ينتاب الإنسان شعور نفسي بالوحده والفراغ القاتل, خصوصا إذا واجهته بعض الظروف التي تجعل هذه الحالة من الملل والروتين الممل للبرنامج اليومي إضافة لبعض المشاكل الحياتيــــة
كل هذا قد يؤدي بالإنسان الى الجنون.
وقد يكون الاإنسان منا أحيانا في أمس الحاجة إلى شخص آخر ليشتكي له همومه وآلآمه ليخــــفـف
عنه وينزاح همه الذي يكون أحيانا مثل الجبل ، ويزيد من تفاقم المشكلة اذا كان كل فرد من الأسرة منشغــل
في حياته العملية والتي دائما يكون البيت فيها محطة لأخذ قسط من الراحة لليوم الذي يليه .
هذه كانت هي حياتي وحياة من يعيش حولي الأب منهمك في عمله والأم اخذت منها مهنة التـــدريس
جل وقتها ، أخي الذي يكبرني بعامين في احدى الدول الآوروبية لمتابعة دراسته الجامعية , وأنا انفصلـــــت
عن زوجي بسبب مشاكل مع عائلته حيث كنت اعيش مع عائلته في نفس المنزل ، نعم اعيش حياة فيــــــــها
الكثير من الترف ولكن فيها الكثير من الملل والرتابة ايضا.
في أحد تلك الايام أي قبل اسبوعين تقريبا وانا في غرفتي واذا باحدى الخادمات تقول لي ان شخصا
على الهاتف يريدني وقمت مسرعة لاجيب واذا بالشخص هو اخي (فهد) يقول لى انه سيصل اليوم مســــاء
تملكتني فرحة غامرة فهو من سيزيل عني احزاني فقد كنا طوال طفولتنا قريبين جدا من بعضنا حتى فــــــي
سنين مراهقته كنت اساعده في توصيل رسائله وترتيب مواعيده مع صديقاته ، كانت الساعات في انتظــــار
وصوله تمر بطيئة وفي الساعة التاسعة مساء جاء الفرج واذا باخي فهد يطرق الباب فقمت مسرعــــة الــى
الباب واخذني في احضانه وهو يقبلني على خدي وانا من كثر الفرحة به كنت ابكي ( حتى هذه اللحظـــة لــم
يكن عندي أي شعور جنسي تجاه) ثم اخذ بيدي وطار مسرعا للسلام على ابي وامي اللذين كسرا الروتيــن
اليومي لمواعيدهما من اجله.
وبعد تناول العشاء وسؤاله عن احواله ودراسته تخللها الكثير من الضحك لان فهد كانت روحـــــــه
فكاهية جدا وقد اضاف الكثير من الانس والبهجة على الجلسة عندها قدم لابي وامي بعض الهدايا وعنـــدمـا
سألته اين هديتي اجاب لن اعطيك اياها حتى تساعديني في ترتيب ملابسي (وكنت منذ زمن طويل مسئولــــة
عنها) عندها استأذن ابي وامي للذهاب الى النوم وانا ذهبت مع فهد الى غرفته ، وقال اعطيني 10 دقائــــق
حتى اخذ دش وابدل ملابس السفر فلي معك سهرة طويلة اخذ اخبارك فيها. وقتها كنت ارتدي بنطلون جينـز
وقلت حتى انا اريد ان ارتدي ملابس اخف لان الجو كان حار جدا ، وفي طريقي الى غرفتي مررت بجانــــب
غرفة امي سمعت بعض الاصوات وعند اقترابي
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå