تعرفت عليه بدردشة التلفون

تعرفت عليه بدردشة التلفون

هذه قصه حقيقية سوف ارويها لكم بكل واقعية وبدون مبالغه وهي ذات مرة رجعت الى منزلي في وقت متاخر حوالي الساعة 12 ليلاً وكنت خارج المنزل وحين دخلت البيت شعرت برغبة جامحة للمارسة الجنس مع من يكون وتحت اي مسمى ومهما كلفني ذلك من وقت او مال . ففكرت بالدردشة التلي في التلفون وبدات ابحث عن اي شخص محتاج للجنس سوى كان ذكر ام انثى المهم انه محتاج في هذه اللحضة الى الجنس وسرعان ما ظهر لي في الشاشه عدد من الاسماء والتي تعبر انها في قمة الاحتياج للجنس وما ينقصها سوى السلاح السري الذكري وانها على اتم الاستعداد لبذل كل الجهود للوصول الى سلاح ذكري جاد . فقمت بإرسال رسائل لكل من الاسماء التى ظهرت وكانت مضمون الرسالة انا حار وسلاحي واقف ومن بين الاسماء التي ارسلت لها رسالة كان اسمه معذبني فلاحظت انه رد على رسالتي بعلامه تعجب من انت واي خدمة وهل انت جاد ام تمزح .

فبسرعه كبيرة طبعت له انا شاب اسمي صلاح عمري 26 سنة جسمي رياضي حياتي العلاقات الجنسية مع الاخرين المحتاجين وبالذات الشباب المحرومين من السلاح السري وينكسفون وخاصة في مجتمعنا لانه محافظ . فرد وقال استحلفك بالله اذا انت جاد دردش معي اما غير ذلك ما احب اولع بنفسي زيادة انا يكفيني ما فيني من شوف وحرمان وعذاب للسلاح خليني وشاني . فحاولت ان ارسله واحلف له بالايمان المغلضة باني انا المحتتاااج للطيز تحت اي مسمى وتحت اي عمر ولون واوضحت له اني شاب جاد وما احب العب بمشاعر الناس المحتاجين فسرعان ما اعطاني رقم التلفون وتحدث معه بالهاتف وحسيت انه بنت وعامل نفسة ولد كحب تنكر ويكلمني وهو يوصف مدى الاشتياق لمشاهدة السلاح السري وكيف سيكون حالها اذا شاهدت السلاح السري منتصب والعروق من جوانبه ويتحرك الى اعلى واسفل وكيف سيكون شعوره عندما يلامس السلاح شفائفه سوف يذووووب ويكووون قطه وجثه هامدة بسبب انه بقى له فترة كبيرة بدون ان يمص رحيق الزب وانه اليوم لن يستطيع ان يقوى على الحرمان وسوف ياتي الى عندي مهما كنت بعيد .

قلت له انا بجيك لاني وتواعده معاه الى شارع المطار وكان يبعد مني اكثر من حوالي 15 كيلو متر طلعت له بسرعه جنونية وطول الطريق اتحدث معاه عن كل ما سوف اعمل به سوى كان ولد او بنت وكيف سوف اخذه معي الى شقتي وامارس معاه كل ما يحلم به من ممارسات جنسية وعلى مستوى مختلف من الاشكال والاوضاع جلست احدث عن مدى تخيليه لزبي وكيف يتخيله كبير ولا صغ... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål