انا راح احكيلكو قصة حصلت معايا بجد في يوم كنت بالبيت بتعنا دق الباب رحت اشوف مين على الباب لاقيت بنت جيرانا وتقولى بتقلك ماما تعالا صلح نور الغرفة رحت انا على نياتى دخلت البيت لاقتها لابسة قميص نوم احمر شفاف ورفعاه بالكلوت بتاعا المهم جبت السلم وانا طالع فوق كل شوية هى تنزل اقميص وصدرها يبان المعم انا نزلت وصلحتة قالتى لى تعالا انا عاوزة تجيب لى شنطة الولد حدفها فوق الدولاب دولابها عالىك تير والسلم مش طايل الدولاب المهم قالت لى انتا احملنى وانا راح اجيبه المهم انا حملتها ومسكت جسمهاولعت معايا نار المحم رفعتها من ورا وزبرا ولع وحسيتة راح يمزع البنطلون المهم هي شعرت فيه وبعد ما نزلتها قالت خليك حاملنى ضليت انا حملها وهى تمص وتبوس وتحسس عليا المهم انا عقلى مش حلاوة مسكتها وصرت ابوس فيها بشكل جنونى قالت لا مش كدة بالراحة نزلت على زبرى الى عامل زى المدفع وقعدت تمص فيه وانا استمتعت
وكان اول شعور لى بالاحساس دة بعدها هى شلحت وضلت بالسوتيان والكتوت وانا حملتها وصرت ابوس وامص والعب بجسمها الطرى مزعت الكلوت بتعاها ولاقيت شي حلو احمر صرت ابوس فيه واحط لسانى فيه وهي تقول اه اووووة اى كمان كسها لونة وردى بيجنن المهم انا حملتها وقعدتها على زبري وهي تطلع وتنزل وتقولىك مان كمان كمان ضلت تهز تهز قلبتها على بطنها وحطيتو بكسها من ورا قالت لاء حطو بطيزى نيك الطيز الز حطيتو بطيزها صار صراخها اكتر طبعا الى بكون بوضع زى دا ما بيحسش باى حاجة من برا وانا بالاوضة دخلت علينا بنتها عاد دي بنتها كانت غريبة شوية كنت احس بنظرتها لى من زمان المهم قالت هو انت وصلت وكمان مع ماما تعالا يا وسخ شلحت وحطت كسعا عن تمى وقالت مص يا وسخ المهم قعدت انيك في البنت وامها لما حسيت ظهرى خلع ومن يومها لليوم دا بس صرت انيك كل وحدة في يوم واتمنا القصة تعجبكو
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå