قصة محبتي للبنات

قصة محبتي للبنات

قصتي حدثت منذ عدة ايام، انا بنت عمري 19 سنة صدري صغير نوعا ما، ابيض،كسي ناعم بدون شعر، اتت منذ عدة ايام صديقتي لتنام عندي ليلة واحدة ككل الصديقات، صديقتي هذه ذا شعر ذهبي طويل، طويلة صدرها جميل وكل جسمها كعارضة الازياء ولكني قبل ان تاتي لم اكن اراها بهذه النضرة لانها كانت صديقتي ككل صديقاتي،في غرفتي سريران، استحمت صديقتي واستحميت انا ككل ليلة ثم لبسنا ملابس النوم وذهبنا كل منا الى فراشه، استغربت عندما رايت صديقتي تنام فقط وهي بسة تيشيرت طويل قليلا، تمددنا واطفئنا الاضواء ولم احس الا بها تنخسني وتقول لي رجاء دعيني انام جنبك هذه الليلة لاني حزينة، لم اردها فوافقت، واذا بها تتخل الى فراشي وتلتصق بي التصاقا غريبا، حيث انني شعرت قليلا بعدم الراحة

ولكني نمت بعد دقائق لاني كنت تعبة،في منتصف الليل شعرت بشيء يدخل في كلسوني عندما استجمعن عقلي علمت انها يد صديقتي على كسي، وبدات تلعب باصابعها في كسي، لم اتحرك اردت ان اعلم ماذا سوف تفعل وكان هناك ايضا قليلا من الخوف من المواجهة بيننا، وصدفتا ذلك اليوم كنت قد نزعت جميع شعر جسمي حتى من كسي، بعد ثواني احسست بيدها الثانية تلعب في صدري، بدأت العبة تعجبني فلم اقل شيء حتى بدأ جسمي ينفض من شدة الشهوة، احست هي انني صاحية فاحذت تقبلني، قلت لها مذا تفعلين فلم ترد، واستمرت باللعب باصابعها وتقبيلي، نزعتني كل ملابسي وقامت فوقي لاراها لا ترتدي شيئا على الاطلاق،قبلت جسمي كله وانا بلا حراك، لا استطيع الحراك وانا سعيدة جدا بشعور الذي في داخلي واذا بها وهي تقبل ان تصل الى كسي وتقبله وتلحسه بلسانها، بدا جسمي بالانتفاض وامسك براسها وادخله في كسي بكل قوتي، ثم توقفت واخذت برجلي تقبلهما وتلحس اصابعي وهذا هيجني اكثر، فلم استطع توسلت لها ان تكمل في كسي واذا بها تكمل في كسي لحسا وادخلت اصبعها دخل كسي تنيكني به ثم اصبعها الثاني ثم الثالث حتى اخرجت كل الماء من كسي وانا اصرخ وارتجف، ثم قالت لي، حبيبتي ها قد اتا دوري الان في اللذة. اذا اعجبتكم ساكملها لكم... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål