سأبدأ قصتي من آخرها ثم اسلسل الأحداث لأصل الى بداية القصة مثلما يحدث في افلام السينما التى تضع نهاية الأحداث في اول الفيلم ثم تسرد القصة من بدايتها ليرى المشاهد طيف وصلت احداثها الى النهاية التي ظهرت في اول الفيلم
احداث القصة
في غرفة جميله تفوح من ارجائها كل انواع العطور التي ما ان تدخل الأنف حتى تسبح بالعقل في عالم من الخيال جلست الى جنبها وتوقف في عيونها الزمن كانت يدي تلمس يدها لأول مره بشهوة بل هي اطراف اصابعي فقط فحتى يدي لم اجرؤ أن اضعها كاملة فوق يدها الناعمة التي تشبه جسم غيمة صيفية تكاد تذوب مع اول اشعة شمس كنت انظر اليها وهي قد تفنن الخجل ولعب بكل قطعة منها حتى تكاد ترا شرايين دمها تكاد تتفجر دما في وجهها .
كانت في عيني هي اجمل امرأة في الكون صحيح بأنها ليست طاغية في جمالها بل هو جمال عادي جدا لكن بالنسبة لي في تلك اللحظة وفي اللحظات التي تلتها اجمل ما خلق ربي من النساء كانت الشهوة قد ملئت اركان جسمي المرتجف والمتعرق من الحرارة والنار التي تغلي بدمي لكني كنت اريد أن لا يأتي وقت واندم على شئ فاتني لذلك كنت امسك نفسي وامتع نفسي بكل ثانية ولحظة بل أني اكاد احسب حتى انفاسها الساخنة التي تلفح صفحات خدي احيانا عندما احاول الاقتراب منها لسبب من الأسباب
في هذه اللحظه قررت أن افعل شيئا يهدئ من النار التي تلظي في جوفي من الحب والشهوة وقد زاد من جمال هذه اللحظات بأني اعلم بأن والدها هو من جاء بأبنته وسلمها لي شخصيا ووالدها آه لو تعلمون ماهي صلة القربى التي تجمعني به وبأبنته ليأتي بها ويسلمني ابنته بيده وهو يعلم ماذا اريد أن افعل بها وما يزيد الطين بله هو أنه كان فرحا جدا جدا بأني سأنام مع ابنته وسوف افض بكارتها فهل رأيتم رجلا ديوث كهذا وعودة الى قصتي
في تلك اللحظات جعلت اصابعي تسير على مهل فوق الفراش لتصل الي يدها حتى لامست ظهر يدها ومررت اصابعي فوق ظهر يدها الساخن جيئة وذهابا ويال هذا الجلد والملمس الناعم ليدها فقد كنت اشعر بأن اصابعي تمر فوق صفحة ماء دافئ وساكن من شدة نعومة يدها واخيرا تمكنت من امساك كف يدها واحتضنته بكف يدي ويال العرق الذي كان يتصبب من كف يدها كان عندي اشبه بدهن عود وكنت مستعدا لأتعطر به وامسح به على وجهي وجسمي نظرت الى عينيها ووجهها والى تلك الابتسامة المرتجفة الخائفة التي تعلوه واقتربت بوجهي من وجهها بهدوء ولطف كاللصوص ومددت شفتي الي شفتها التي تنتفض ولست اعلم اسباب انتفاضها هل هي خجل ام خوف وطبعت قبلة خجله عليها اشبه بلمس الموجه لشاطئ الرمل وابتعدت عنها بنفس الهدوء الذي اقتربت به لكني لم اترك كف يدها وقد علاني اندهاش شديد فهذه الانسانة الخائفة المرتعشة الاطراف ليست نفس
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå