كيف ضحك علي البدوي وناكني

كيف ضحك علي البدوي وناكني

كيف ضحك علي البدوي وناكني

بعد غياب سنين طويلة جدا عدت إلى مرسي مطروح وتذكرت كيف ضحك على البدوي وناكني وهذه هى حكايتي مع البدوي.

كما قلت في أحد قصصي السابقة كنت شاب رياضي جميل ووسيم ونظرا لأستأجر والدي شاليه لمدة 15 يوما في مدينة مرسي مطروح الساحلية البديعة ذات الرمال البيضاء والبحر الذي يتحول لونة من الأبيض إلى جميع الألوان الزرقاء فكان علي الأستمرار في التمرين والركد لحين عودتي إلى مدينة الإسكندرية. كانت مرسي مطروح في هذه الفترة يرتادها أعداد قليلة جدا من المصطافيت شواطئها الفضية تكاد تكون خالية من البشر وليس كما هو الحال حاليا. لذلك كنت أقوم كل يوم بالركد على الشاطئ من الساعة الواحدة بعد ظهر كل يوم ابتدء من منطقة الميناء ثم كنت أعبر الوصلة التي تفصل بين مياه البحر والبحيرة حتى أصل إلى جزيرة رومل وهو أحد قادة الجيش الألماني أبان الحرب العالمية الثانية. كنت أرتدي شورت وتي شيرت وغطاء للرأس وأضع على رقبتي فوطة تحميني من أشعة الشمس الحارقة وأبدأ الركد كان المشوار طويل لكنه ممتع حيث كنت اركد في منطقة جبلية صخرية ساحلة فيها نزلات وطلعات ورمال اركد فوقها وبعد الركد لمدة تزيد عن الساعة كنت أعود مرة اثنية إلى الداخل لكي أصل إلى نهاية البحيرة الصغيرة حيث كنت أشاهد مدينة مرسي مطروح على بعد عدة كيلومترات ولا حياة لمن ينادي.

كنت أعشق العري والمشي أمام الأخرين عاري يرمقني الناس شيء تعلمته من خلال ممارستي للرياضة واستحمامي في النادي خاصة بعد علاقتي ببزو التي كانت قد انقطعت منذ فترة من الوقت. لذلك كنت اتوقف وأنزع ملابسي وارتمي على الرمال الساخنة عاري كما ولدتني أمي استريح لفترة من الوقت ثم أنزل اسبح في ماء البحيرة ثم أرتمي على الفوطة حتي يجف جسمي وأبدأ مشوار العودة.

كان هذا هو برنامجي اليومي.

بعد مرور الأسبوع الأول وعندما وصلت إلى طرف البحيرة أسبح شعرت كما لو كان هناك شخص يراقبني ولكني كذبت نفسي. خرجت من الماء وارتميت على افوطة عاري أغمضدت عيني وبعد فترة شعرت بشخص يقترب مني

- السلام عليك

قفذت من مكاني ونظرت إلى القادم فإذا به شاب بدوي يكبرني بعدة سنوات أسمر اللون نتيجة لكثرة تعرضه للشمس ذو ملامح بدوبة جميلة

- لا تخف مني، فقد أرأيتك من بعيد تركد إلى هذه المنطقة وتسبح عاري هنا بعيدا عن أعين الناس ثم ارتميت على الرمل فجئت لأري أن كنت أصبت بشيئ

- لم أراك، لا الحمد ل... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål