الجنس مع بنت الجيران

كنت كل يوم أشوف بنت الجيران على البلكون وهي تنظرلي بنظرات غير شكل بس أنا ما كنت اهتم غلها وبعدين صارت يوم عن يوم تزيد نظراتها إلي ومنها يوم ماكان عندها أحد بالبيت وطلعت على البلكون وأشرت بإيده بمعنى تعى لعندي أوانا رحت وما ترددت كان قصدي أعرف شو معنى نظراتها إلي وبعد ما شفت الجو مناسب لحتى أدخل إلى بيتهم مقابل بيتنا

وانتهزت الفرصة ودخلت على السريع وما كان موجود ولا أي واحد بالبيت إل هي وكانت مترددة لفتح باب البيت وبعد ما تحمست بتحت الباب على السريع وقالت أدخل على السريع لما فتت أنا كنت خايف شوي بس كانت هلي أكتر من بس أنا ما خليتها تخاف لأنو كنت أحكي معها بشفافية لحتى شوف شو قصده وبعد ما جلست دخلت على الغرفة وغابت دقيقتين ولما طلعت انا ما ضل في العقل كانت لابسة أواعية بيجننو ورحت أنا لعندها وتحججت بدي شوف البيت وصارت تفرجيني على البت غرفة غرفة لحتى فتت على المطبخ وهون أنا بلش الشيطان يلب بعقلي لأنو كان جسمها ما بيستحمل الصبر وأنا صرت أحتك بسمها لحتى أنتهزت الفرصة ومسكت بإيدها وقبلتها على السريع وضميتها من دون أي خجل وبد ما قبلت إيده مسكت نهدها من دون أي إحراج وهي ما زعلت ولا حكت شي ونزلت لعند كسها وصرت أستنشق رائحته من فوق الأواعي إلي كانت لابسيتهم وصرت أقبلو وبعد ما إنتهيت من التقبيل خليتها تجلس وصرت أمص بشفايفها

كانو ا بطعم العسل اللذيذ وخلعت البنطال إلي كنت لابسو أنا

وخليتها تمسك زبي لحتي صار ينتفخ بإيدها لحتى صار متل الحجر وبعين طلعنا من المطبخ ورحنا الصالون على الكنبى جلستها وأنا واقف وخليتها تمصو لحتى صارت تتأوه من كتر لذة زبي إلها وبعدين خلعتلها اواعيها وصرت أمص بكسها وألحس وألحس وأمص لحتى صارت تقولي على السريع حطو بس وانا بعدين صرت فوتو شوي شوي لحتى إجتها الرعشة وانا إجا ضهري ونمنا شوي لحتى إرتحنا وبعدين انارحت لنو كان أهلها قربو يفوتوا البيت وأنا صرت أتردد عليها بس يمون البيت فاضي مايو حدا