احمد واخوه بسبب الخاله

احمد واخوه بسبب الخاله

كان لأحمد خالة تسكن في بلد مجاور و تتطلقت من زوجها مما دعاها للعودة لبيت العائلة الجد مع بناتها الثلاثة اللواتي في عمر المراهقة(13 - 17) و عاشو جميعا في غرفة واحدة كانت بالصدفة مجاورة لغرفة أحمد وأخاه. كانت الفتيات جميلات و يقضن معظم الوقات مع بعضهم وهو الامر غير الغريب لكونه لا توجد فتيات من اعمارهم في مكان عيشهم الجديد, من جهة ومن جهة أخرى كون أمهم تقضي أوقاتها مع الكبار وفي الزيارات. وفي أحدى المرات تطرق للسمع في الغرفة المجاورة أصوات غريبة لم يتفهمها أحمد وأخوه فقرروا التلصص من خلال نافذة تجمع الغرفتين وهي مغاقة باطبع بأن فتحو فيها ثقبا من الصعب ملاحظته و في يوم من الايام دخل أحمد الغرفة ليجد أخاه وعينه بالثقب ويده تلعب بزبره المدلى بين ارجله وجلس يتلصلص على اخاه الذي لم يلحظ دخوله. كان الزبر يكبر و يطول شيئا فشيئا حتى بلغ طوله ال 15 سم, الامر الذي جعل أحمد يقلده دون معرفة القصة وبدون خبرة سابقة. طال الامر عدة دقائق الى ان لحظ الاخ وجود اخيه وهو يلعب بزبره ايضا. أشار الخ لأحمد بالتزام الهدوء باشارة من اصبعه وأومى له بان يقترب منه. أقترب أحمد وكان زممبره بدأ باالانتصاب وهو لا يفهم الشعور الغريب الذي ألمه عندها. بدأ الاخ دون أن ينقل نظره من الثقب بلحمسة أخوه في صدره وظهره بيد والاخرى طوال الوقت تلعب بزبره. استمر المر ما يقارب الخمس دقائق و فجأة ابتعد الاخ عن الثقب ساحبا معاه أحمد الى السرير في الطرف الاخر من الغرفة بعد أن سمع صوت الخالة يقترب من الغرفة المجاورة وهي تصرخ بصوت خافت على البنات. غط أخ أحمد نفسه وأخوه وكأنهم نيام ولكنه لم يتوقف من لحمسة أحمد,

لنصف ساعة أو أكثر استمر الوضع كذلك حت تبادر لاسماعهم خروج الجميع من الغرفة. كان أحمد حائرا بما حصل وهو غارق بمشاعر لم يتعودها من قبل وٍال أخوه عما يحصل وماذا كان يرى من الثقب. أستدار الاخ ببطء وعلى وجه علامات الرضى وقال لأحمد أنه سينوره بأمور الكبارولكن عليه أن ينفذ ما يطلب منه أولا وأن يبقى الامر سرا بينهم.

كان شوق أحمد أكبر من التصور ,(وشوقنا نحن أيضا ونحن تستمع لرواية أحمد), وأخذ الاخ بيد أحمد ووضعها على زبره ويجعلها تلعب ببيضاته أم هو فقد أخذ يقترب بجسمه أكثر من أحمد ويده تلعب بمؤخرة أحمد. ازداد فضول أحمد لمعرفة ماذا سيجري لاحقا فقد تعبت يده من جهة وأخذت طيزه تؤلمه من كثر ضغط الاخ عليا أكثر وأكثر. وأتا... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål