قصة الجامعة

بدأت قصتي مع خلود عندما كنت طالب في كلية الطب حيث كنت ارى خلود وهي تتفتل بين الطلبة وكأنها ملكة جمال العالم وبلا منازع كنت انا وقتها في سنة 4 وهي في سنة 3 ولكني كنت قد رسبت في مادة من سنة 3 بسب تخلفي عن الإمتحان لأسباب خاصة فرفعتها إلى سنة 4 ولكني كنت ادرسها في نفس مجموعة خلود كانت معجبة بي والجميع يعرف ذلك فقد كنت شابا وسيما املك نظرات ساحرة تعلق في شباكي كل من تراني ولا أخفيكم اني كنت معجب بها إلى درجة ما من الجنون ولكني اكتم هدا الأعجاب لأني اردت ان اجعلها متل الخاتم في ايدي لكي اخد منها ما اريد وفعلا أتت لي في يوم من الأيام بحجة السؤال على شيئ في المنهج فأخدنا نتمشى في الكلية ونتحدت في امور الدراسة وبينما كنا نتحدث قاطعتني وسألتني هل لدي صديقات فاجبتها : لا فقالت ممكن تعتبرني صديقة لك فقلت لها لا مانع لدي فاخدت رقم جوالي وأعطتني رقمها تم تفرقنا ورجعت بعدها الى المنزل ومرت الأيام وتوالت اللقاآت و الإتصالات وفي يوم من الأيام إتصلت بي وقالت ان سيارتها معطلة وتريدني ان أوصلها للبيت بسيارتي فوافقب وذهبت إليها فوجدتها تنتظرني فركبت معي وكانت تلبس ملابس متيرة للشهوة وفجاة طلبت مني ان انزهها في سيارتي على البحر

فدهبنا الى البحر وجلسنا في السيارة وتحدثنا وفجأة مدت يدها الى زبي الدي كان منتصبا على غير عادته بسب لبسها المغري الذي كان يرسم جميع ملامح جسمها السكسي وقالت لي انها معجبة بجسمي وتريد ان تمارس معي الجنس واعترفت لي ان موضوع عطل سيارتها كان كدبة كي تستفرد بي وامارس معها الجنس وقامت باخراج زبي من البنطلون وأخدت تمصه ثم اخدت يدي ووضعتها علي كسها وبدأت افرك فيه حتى اتت ماءها تم قالت لي أريدك ان تنيكني ولكن سندهب الى شقة صديقتي التي اخدت منها مفتاحها وفعلا دهبنا ولم نجد احدا في الشقة وعند دخولنا خلعت تيابها كلها ويال هول مارأيت جسم كل ما أستطيع القول عنه انه سكسي الى ابعد حد كان ابيض كبياض التلج بزاز ولا اروع خصر ولا اروع كس وطيز ولا احلى من هيك انهلت عليها بوس وعض في جميع انحاء جسمها حتى شعرت انها اتتها الرعشة اكتر من 3 مرات من شدة شهوتها تم طلبت مني وبالحاح شديد ان انيكها وقالت لي لا تخاف فانا مفتوحة وأريدك ان تجيب منيك داخل كسي وفعلا قمت بادخال زي في كسها ووجدتها مفتوحة كما قالت و قعدت انيك فيها اكتر 20 د وهي تصرخ من شدة الألم و اللذة معا واتناء ذلك جاءتها الرعشة 5 مرات وفي المرة 6 شعرت بالنشوة واني ساقدف

فقلت لها دلك لكي اخرج زبي من كسها فابت وتشبتت بي ومسكتني باديها ورجليها وقالت لي اقدف حممك البركانية داخل كسي واطفئ النار الي بداخله وفعلا وفي نفس اللحظة التي جابت فيها خلود ماءها انتفظت بقوة وقمت بافراغ حممي في اعماق كسها ومن غزار