هذة القصة أكتبها بعد سماعي لاحداثها منة مباشرة " كان صديقي علي على مستوى كبير من الجمال أو بالاحرى الوسامة وجسدة متوسط وشعرة أشقر تقريبا وعينية عسليتان ولونة أبيض مشرب بحمرة أصلية " هو في حال سبيلة يهتم بالحقل والمحصول بمنطقتهم بم فيها من خيول قليلة وأشجار جميلة وطبيعية خلابة فكان يومياتة الخروج للحقل والاعتناء بة وبما فية ثم يعرج للسوق البعيد مسافة خمسة عشر دقيقية مشيا على الاقدام فقط ألي فترة الظهيرة حيث ينتهي من مهمتة اليومية تقريبا أذ علية أن يوصل البضاعة أو المحصول للسوق ويعطيها المسؤول على ذلك وهو يعمل عند أبية بأجر " وأما علي فهو ينصرف بعد أن التسليم ذات يوم وتحديدا بتاريخ 9/ 11/ 2007 " وأثناء رجوعة من عملة المعتاد وكان بالطريق أذ سمع صوتا من بين الاشجار والاحراش فلم يستجب الية لكن الصوت صار أشد وبصراخ قوي كأستغاثة " فذهب علي لمصدر الصوت وما أن وصل حتى شاهد بنت كما وصفها ملاك جالسة على الارض وتبكي " سالها مابكي تبكين ولماذا أجابت والدي طرني من البيت وأنني مشردة وليس لي مأوى
فقال علي لها وما أستطيع فعلة لكي هل تريدين أتصل وأطلب المساعدة قالت لا لانني لاأريد الفضائح والتشهير قال لها هل عندك أقارب هنا قالت لا يوجد أقارب بهذة المنطقة فوقف معها لمدة عشر دقائق ثم أراد الذهاب عنها فصرخت وبكت وقالت لة هل رجولتك تسمح لك بترك بنت ضعيفة بلا معين وحامي وحيدة بالقفار فمد يدة الي صرة نقود وأعطاها أياها فرفضت وردتهم الية وصاحت أنت تضيعني ومسوول عني لم يشاهدني أحدا هنا غيرك " قال لها من متى وجودك هنا قالت من عدة ساعات وقد قررت المكوث تحت أغصان الاحراش والاشجار فقد صنعت لي كوخا صغيرا وهو غير محمي كفاية " فقال لها علي أين هو فقالت الية أتبعني فوصلوا الية وكان كما قالت فقال لها الان الوقت نهار ولا تخافي فقالت والليل كيف أقضية فقال لها سأتيك ليلا وبكل وقت أستطيع " وفعلا بالليل ذهب اليها بعد ثلاث ساعات تقريبا من الغروب ووقف عند كوخها البسيط ونادها وأعطاها وجبة العشاء ومعة الواح ومسامير وسياج ليحكم الكوخ أكثر " وعندما فرغ وهم بالانصراف بكت وقالت أني خائفة وترجتة البقاء معة لحين ما تنام هي على الاقل وبعد تردد وافق على أن يبقى عند الباب وهي بداخلة لكنها بكت مرة ثانية "
وتعالى صوتها وقالت أشعر بالوحدة والوحشة معا فقال سوف أبقى معكي للفجر خارجا فصاحت أنت لاتعتبرني أختك لماذا فستغرب ولكنة أستحى منها ودخل للكوخ بحذر وحينها رأى أن هناك منامين بالعشب متلاصقان تقريبا فقال لمن هذا قالت اليك فأمتنع وهم بالخروج فصاحت وهددتة بأن تقلب علية الامر وتتهمة فتوقف قائلا لها ليس خوفا على نفسي بل عليكي ولعلمي أنكم ضعاف ولكن أخذك بقدر عقلكي فقالت الية صدقني أنني صادقة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå