القصة منقولة من لسان صاحبها كالتالي :
شاب سعودى ابلغ 28 سنة اسكن ومقيم بالرياض مع والدي وانا موظف في شركة خاصه ,, قصتي ابتدأت قبل سنتين مع عمتي 42 سنة ,,بعد زواجها الثاني بسنة ,, وعمتي لم تكمل تعليمها ولم توفق بزواجها الاول بسبب انها لا تنجب فقد انفصلت بعد خمس سنوات من زواجها الاول واستقرت عند عمي الكبير ,, الى ان تزوجت هذا الرجل الكبير بالسن قبل ثلاث سنوات ,, وهي امرأة بكل ماتحمل من معنى ولكنها قليلة التعليم ,, واكثر ماكان يلفت انتباهي لها تلك الطيز المجنونة التي تحملها خلفها وهي امرأة طول وعرض ,, وكانت خفيفة الدم وتلبس ملابس مراهقات حتى عندما تكون هناك مناسبة في استراحة عمي والاكيد انها تملك علاقات رغم انها لا تعترف بذلك ,,
ابتدأت القصه في مصر وكانت مع زوجها العجوز ( ستين سنة )الذي يحب مصر كثير ويسافر لها مرارا ,, وهو رجل يحب الشراب كما فهمت منها لاحقا
كان يوم اربعاء وانا متعود ادق عليها موبايل واتطمن عليها وكنا مقريبن من بعضنا البعض وقالت لي : انها طالعة مصر مع زوجها اسبوعين , وطرأ ببالي فكرة مقابلتها خارج الحدود خاصتا اني عندي اجازه اسبوعين من العمل وطرحت عليها فكرة اسافر واشوفهم هناك ورحبت بالفكره , كان سفرهم يوم الجمعه التالي وانا حجزت يوم الاحد , وعمتي لاتعرف بمايدور في تفكيري ,, زوج عمتي كان رجل مليونير وعمتي هي الزوجه الثالثه له ولكنه يفضلها بحكم انها بنت غير ملتزمة ويشرب الويسكي عندها بالرياض, وسافرو لمصر وسكنو فندق كبير مشهور جدا بجناح خاص , وسافرت يوم الاحد انا وتكلمت مع عمتي وانا في طريقي للمطار بحكم عجزي المادي اسكن في نفس الفندق وضحكت وقالت : دقائق واتصل بك انا ,, راح نصف ساعه وقربت الرحله واتصلت بي اخيرا وقالت ان ابو فلان كلم الفندق وحجز لك معنا بنفس الدور ي**** تعال ,,وفرحت كثيرا
ووصلت وركبت التاكسي للفندق وقابلت عمتي وزوجها وكانت سعيده بوصولي وكان زوج عمتي متفهم جدا جدا وقال لي : بكل صراحة خذ راحتك بالفندق ولمح لي انه متفهم وكانت غرفتي اخر الممر جناح صغير بخلاف جناح زوج عمتي الكبير,,كانت الساعة 10 ليلا وكان في شنطتي 2 ويسكي اخذتهم من المطار عملا بنصيحة احد الاصدقاء نزلتهم في الخزنه وارسل لي زوج عمتي فاكهه ومكسرات واخيرا عشاء عبر المسئول عن الدور ,, وفهمت انا ان الرجل فاهم كل الجو وزارني لوحده ودردشنا نصف ساعة وطلب عمتي جاءت لابسه جينز وحركات اخر موديل وقالو ارتاح وبكرة فيه سائق ياخذك كل يوم اي مكان تحبة , كان منتصف الليل وشربت لي كم كأس ودقيت علا عمتي بجناحهم لم يرد احد !
انا نمت والظهر صحيت واخذت دش وافطرت كلمتني عمتي انها برا مع زوجها وارسلو لي اخ السائق الي عندهم ونص ساعة كان عندي وطلعت معاه 3 ساعا
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå