انا الان في الثامنة والثلاثين من عمري منذ صغري تعرضت لمضايقات الجنس من بعض شباب الجيران , ومن شاب يعمل في شركة الوالد المرحوم الان ... عرفت انني غلماني ( وهو الاسم الذي افضله على كلمة شاذ التي لا تقول حقيقة الغلماني كما افضلها على كلمة لوطي لأن لوطاً لو كان حقاً وجد لكان عدواً للغلمانيين لا يجوز ان يطلق اسم اللوطيين عليهم بل يجدر ان يسمى اتباعه بهذا الاسم) ... نعم انا غلماني حلمت بأجساد الشباب منذ كنت صغيراً ولكنني خجول ومن عائلة محافظة جدا ووالد قاسٍ اشد القسوة كان سيقتلني لو أحس بشيء مما أخفيه من مشاعر..كبرت وكبرت الشهوة داخلي نحو الشباب ولم يطفئ ناري اي شيء غير النظر لافلام الجنس التي كانت متوفرة ايامي كأشرة فيديو لافلام بين نساء ورجال... لم اكن اطيق النظر للنساء وما كان يفتح فاهي بإعجاب واستغراب هو تلك الازباب القوية التي تدخل وتخرج من افواه النساء واكساسهن واطيازهن.
ظللت كابتاً لرغباتي حتى يوم لا انساه والقصة واقعية تماماً لو ان الطرف الاخر يقرأها سيعلم اننا المقصودان ولكنني سأغير اسمي واسمه واسماء المناطق والاماكن....
انا احمد وهو رعد ... وكنت طبيبا وكان صيدلانياً ...أعجبت به منذ النظرة الاولى لكن خجلي وخوفي مما سيحدث لو عرف عني وعن عشقي له كان يمنعني حتى من الاقتراب منه جسدياً ولو اننا صرنا اصدقاء...كنا نناوب في المركز الصغير النائي مع ممرض وحارس مناوباتنا الليليه ...نعمل بوجود المرضى ونتسلى بالنكات والغناء والكلام الجدي ولعب الشدة( الجنجفة والورق بلهجات اخرى) عندما لا يكون هنالك مرضى.
هو اسمر سماره جميل يقتلني وطوله 174 سم ووسيم شاربه خفيف جدا ولا ذقن له. وصدره واسع بعضلات معتدله لا هي بالكبيره ولا هو بالممسوح. اقصى ما شهدته منه عندما كان يغير ملابسه الرسميه لملابس النوم وهو عاري الصدر. لم أر اكثر من ذلك منه. اما انا فأبيض البشره كما رأيتم من صوري شعور الصدر والارجل ... خال الظهر والذراعين من الشعر وطولي 170 ووزني 70 .
كنت طبيباً محبوباً من المرضى والزملاء يثقون بي وبعلمي واخلاقي اكثر من زملائي الاطاء الاخرين.
رعد في ذلك اليوم كان يضحك كثيراً مع اننا كنا مشغولين بالمرضى ول ننته من علاجهم الا بعد منتصف الليل ولكنه كان يضحك كثيراً بطريقة غريبة جعلتني أشك انه كان سكراناً ...لكنه في لحظة أحس بألم في صدره وبدأ يتأوه من الالم. يا الهي لو أفديك بروحي يا رعد. ماذا حصل لك ؟ لقد كنت بحالة جيدة قبل قليل. امسكت به مع الممرض وذهبنا به الى غرفة الفحص وسألته عن السيرة المرضية وكانت طبيعية الا انه يكثر التدخين. وبالفحص السريري لم يكن هنالك شيء يدعو للقلق كما ان تخطيط القلب كان طبيعياً .... فطمأنته وذهبنا للنوم وكنا ننام ع
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå