أنا فتاة في ال27 من عمري تزوجت في عمر ال20 وكنت لا أعلم شيء عن النيك والسيكس وفي حياتي لم أرى زب رجل ولكن زوجي بارك الله فيه علمني النيك والسيكس على أصولهلن أطيل عليكم لقد كنت أحب النيك كثيراً طيل تلك السنين وأحب أن ينيكني زوجي في وضعيات مختلفة وكنا نشاهد أفلام الجنس والنيك والشرمطة معاً ولكن ذلك كان يهيجني كثيرا وخصوصا النيك الجماعي فكنت لا أكتفي بنيك زوجي لي وفي يوم من الأيام ذهبت لأتوظف في شركة قطرية فأنا خريجة جامعة قسم ترجمة وقدمت الأوراق المطلوبة وطلبوا مني أن أترك رقم هاتفي ليردو علي لاحقاً وفعلا بعد ثلاثة أيام اتصل المدير بي وأخبرني بقبولي وأن أحضر غدا الساعة الثانية ظهرا وفعلا لبست أجمل ما لدي من ملابس سيكسية ومثيرة وهي عبارة عن تنورة قصيرة قليلا وشفافة ولبست تحتها السترينغ الأبيض وسوتيان أبيض ونصف بزازي بارزين إلى الخارج من خلال القميص الشفاف وذهبت إلى مقر الشركة وجلست بانتظار موعدي وبعد عشر دقائق طلبت مني السكرتيرة الدخول إلى مكتب المدير فدخلت إليه فوجدته شاب في ال20من عمره أسمر اللون يرتدي بنطال جينز ضيق وقميص باللون الأسود وهو وسيم بعض الشيء فرحب بي وبدأ ينظر إلى صدري المتدلي وطيزي البارزة من تحت التنورة وجلست وبدأ يسألني عن خبراتي السابقة بالعمل ثم طلب مني استلام عملي على الفور وأن أجلس على مكتبي الذي هو بجانب مكتبه وسلمني الأوراق الازمة وقال لي أنه مضطر للإنصراف وسيعود بعد ساعتين وأن أكون بدل عنه كونه لدي خبرة في مجلهم لا تقل عن ثلاث سنوات
فذهبت إلى مكتب وجلست عليه واتجه نحو السكرتيرة وأخبرها أنه ذاهب وطلب منها أن تذهب عندما ينتهي دوامها جلست على المكتب ووضعت رجلي فوق الأخرى مما يبدو أن طيزي بانت من تحت المكتب وبعد قليل جاءت السكرتيرة وأخبرتني بأنها تريد الذهاب لأن دوامها قد انتهى اليوم فأذنت لها بذلك وأصبحت لوحدي في المكتب وبدأت أفكر بالنيك اللذيذ من ذلك الشاب الأسمر الصغير وأت ألعب بكسي الذي أصبح رطباً جدا وفجأة رن جرس باب المكتب وذهبت لأفتح الباب وإذا بثلاث شباب واقفين عند الباب واستأذنو مني بالدخول وأن لديهم موعد مع المدير فأعجبتني أشكالهم وقلت لهم بأنني بدل من المدير حالياً وأستطيع مساعدتهم فدخوا إلى مكتب وكل منهم ينظر إلى مكان في جسمي ونظراتهم كلها نيك بنيك وجلسنا في المكتب نتحدث عما يريدون وأنا جالسة وراء المكتب وأعبث بكسي إلى أن لم أستطع التحمل فقمت وجلست على المكتب ورفعت رجلي غلى الأعلى وبعاعدت بين شفراته فأصبح واضحا أمامهم وعلامات الذهول على أوجههم وسألتهم من يريد أن يلحس لي كسي فهجم الجميع وبدأو يتناوبون على لحس كسي وأنا أتأوه من شدة اللذة إلى أن نزلت ثلاث مرات فوقفوا جميعا مقابلي وأزبابهم واقفة ومنتصبة وكبيرة على ما يب
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå