عن لسان صديقي كما يقول (انا فى الثامن عشر من عمرى ولى اخت اكبر منى بعام وهى جميله تشبه فى جسدها بالفنانه الهام شاهين فثديها بين المتوسط والكبير وطيزها اكبر شى فيها وهو اجمل شىء وهيا بيضاء اللون واختى لها صديقا بس ليست لها طيز كبيره زيها ولاكن لها ثدى كبير موووووت بدرجه لن يتخيلها احد..فمنذ ان ظهر النت فى حياته ودخوله على المواقع الجنسيه ويرى جنس المحارم امتلات ذاكرتى بالكثير. واخذت ابحث عن الجنس فلم اجد غير عائلتى والاقرب لى هى اختى الكبيره فكم اتمنى ان انيكها فانا اتذكر ونحن اطفال وكنا نلعب لعبه كنا نراه بين ابينا وامنا كثيرا كانت تفتح لى طيزها وتقول لى عايزه اولد نونو اعمل غيا الة ادب وكنت انيكه واتسير في طيزها مرت الايام وكبرنا وانا اتذكر ذلك واتمنى ان تعود.. فانا الان بلغت عمرى التامن عشر عام ومتوظف فى السكه الحديد وهى تعمل الان تبلغ 21عام وتعمل فى محل ملابس حريمى ..وكبرت ثديها وادور جسمها ..فمن شده الهيجان اراقب جسمى اختى وهى تجهز لى العشاء وهى تكنس وتمسح واتوقع انها كانت تلاحظ نظراتى هذه ففى ملره من المرات كانت اختى تستحم ليلا وكان كله نائين وانا اتفرج على التلفاز واتسحبت وكان فى باب الحمام شق لو فلق بسيط انظر منه عليها يال الهول ماشاهد اشاهد طيز اختى اجمل شىء احبه فيها ومع ذلك كنت اتمنى ان ارى كسها وما لونه ماذا حدث الصابونه تسقط منها وتوطى اختى لتجيبها رايت بذاذها وهو توطو ولم ارى كسها لانها كالنت بحنب ..
وبالتو خفت لاحد يصح ويرانى فرجعت مكانى اشاهد التلفاز ..وجاءت اختى خارجه من الحمام مرتديه عباءعه اعرف انها لم تلبس تحتها شىء وهى الان تسرح وارى شعر ابطها وهى تسرح شعرها ..وبعد ذلك ذهبت للنوم . وانا جالس اتذكر الموقف ...مرت الايام والشهور الى انا جاء يوم كنت راجع من عملى متاخر لان كان عندر ورديه للساعه 2 مساء وصلت البيت 3 الا ربع وكان باب اختى مفتوح رخت غنده بعد ان تاكدت ان الكل بات فى سبات عميق وكانت نائمه على الكنبه التى فى حجرتها والتلفاز مفتوح وكانت تلبس ا سترتش كان محزق على طيزها وكانت نايمه بجنب ونعسانه فراودنى جسمها فاعدت اتحسس فيه ومسكت ثديها لاول مره بحياتى واخرجت ذبى ولامسته لطيزها من على الاسترتش وكنت خائف لان تصحو مع انى كنت احس انها صاحيه وعمله انها نايمه ولاكنى كنت خائف واعدت اقبلها لاول مره فى فمها ولسانها ودخلت ذى وفكرت ا ن المس كسها وفعلا لامسته وماذا حدث فاقت مسرعه كانها لسه صحيه وقلت لها وانا قلبى واقع من الخوف مش تقومى تنامى ع السرير وتقفلى التلفاز قالت لى هاقوم اه وتانى يو كانت تنظر لى نظرات تخيفنى ومع ذلك مرت الايام وكنت ارى صديقتها التى تاتى لها ليذهبو سويا للعمل واتمتع بمشاهده ثديها الكبير وكانو يدخلو سويا فى حجرتها
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå