إنا فتحناك فتحا مبينا

Sexnoveller DK | 1031 | 6 min. | Kategorier

Story Photo

فتح الستائر في تلك الشقة اليونانيّة البيضاء، كل ما فيها أبيض، الأثاث حواف السرير الأرضية و الجدران، حتى ملاءة السرير كانت بيضاء بالكامل، اللهم عدا بقعة كبيرة في الوسط من الصفار فبالأمس و بعد أن ناكني و نمنا سوية في هذا السرير كنت منهك القوى لدرجة لم يعد بإمكاني الذهاب الوقوف على قدمي و لذلك لم أر مفرًا من أن أتبول في السرير! فتحت عيني ببطئ، كنت لا أزال خائر القوى و أشعة الشمس نبهتني، أخذ أراقبه بكلتا عيني، كان عاري تمامًا جسده الأسمر بأكتاف عريضة و خصر مرهف و طيز معضلة ثم وركين مفتولين فتلة واحدة و قدمين عريضتين حافيتين، و كان معضلا لدرجة ان طيزه كانت هي الأخرة عبارة عن عضلتين كبيرتين يتوسطهما الشق

" لماذا فتحت النافذة أريد ان أستمتع بالنوم"

قلت له، بينما كان يستدير ليجلس على أريكة بيضاء اللون هي الاخرى تقع تحت النافذة، و لأشاهد من جديد وجهه الأسمر بشاربين و لحية و حنكين عريضين و عينان بنياتان ليزيداه في مقياس الجاذبية و الجمال

جلس على الاريكة و أشعل سيجارة و اخذ ينفث دخانها بعبئ، " هكذا نحن العرب نحب الشمس و نعشقها" كان سماره يؤكد تلك النظرية

صدره، عريض و منتفخ تتناثر به كمية متوسطة من الشعر، الذي يتيضيق لينتهي بمعدته المصقولة و ليبدأ من جديد بكثافة هذه المرة في عانته، لتحيط برفق بموطن الرجولة، قضيبه الذي كان على الرغم من كونه مسترخي الا انه بطوله - حوالي 24 سم- و انصبابه كصبة واحدة دون اي نتوء و رأسه الذي يقسمه بالنصف فتحة القضيب و التي تحيط بها القطعة المنتفخة الحمراء اللون: راس القضيب،" أعجبك نيك فحول السعودية" باغتني بذلك السؤال، كنت لاتحجج بان عليه اغلاق الستائر كي لا يرانا الجيران لكن هنا اليونان و ليس بلاد العرب المتخلفة

" نعم في الحقيقة كانت ليلة مذهلة على الرغم من أني انتكت عددا من المرات في السابق على يد زميل في المدرسة و مدرب رياضي لكني لم اتمتع بمثل تلك الرعشة معك"

قلت له ذلك مشيرا الا على علاقاتي السابقة و التي كتبتها لكم في قصتيني السابقتين سكس في المدرسة و السكس في النادي الرياضي الزب الوتدي

رفع رجيله على طرف السرير و نظر الي بطرف عينيه بشيء من المسخرة " يبدو أنك استمتعت فعلا " و لبط برجله اوراكي مشيرا الى بقعةالبول تلك ثم تابع " علي أن أعترف أنني ايضا لم استمتع مرة من قبل بالسكس مثل ما استمتعته معك....لقد جعلتني اجيب ست ظهور في ليلة واحدة و هذا ما لا يحصل الا نادرا...طيزك و أثداءك شي رائع" ابتسمت من هذا الشاب الفحل الذي لا يتجاوز الخامسة و العشرين من العمر و الذي يبدو أنه جاء مثلي الى اليونان من اجل متابعة الدراسة و بالامس فقط شهدته ببنطاله الجينزي الضيق يعب الدخان امام مسجد اثينا الكبي

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå