اليوم ده هو اول يوم فى حياتى امارس الجنس و فى نفس الوقت ما امرسش الجنس يعنى مابين البينين و من ساعتها وانا حبيت النع ده من الجنس كنت واقفه فى محطة الأتوبيس وجه اتوبيس زحمه جدا دخلت وسط الناس لأنى كنت مستعجله جدا و عايزة الحق المحاضرة ومشوارى بعيد و طبعا عرفت اطلع بالعافيه المهم انى حطيت رجلى على السلم و الباقى على الناس لاقيت نفسى بتحرك بقوة الدفع , انا طبعا علشان بنت ماكانش بنفع الناس تسيبنى اتشعبط كانو بيساعدونى اللى يمدلى ايده و اللى يحط ايده على ظهرى و اللى واقف ورايا قصدى لازق فضهرى ال يعنى علشان مقعش بس انا كان همى انى اقف على ارض ثابتة لحد ما اوصل المحطه و خلاص , المهم اول ماطلعت طبعا اكيد ماكانش فيه كرسى فاضى فضلت واقفه فى الجزء الأخير من الأتوبيسحاولت اوصل ناحية الشباك علشان اتنفس وبالعافيه وصلت وخليت وكان وشى نحية الشباك و ضهرى للممر وفى وسط الزحام لقيت راجل صعيدى حوالى 45 سنه كان لابس جلابيه و كان حظى ان الراجل ده يقف جنبى انا و كانت ريحة عرقه تدوخ مقدرتش ولفيت وشى نحية الشباك عشان اعرف اتنفس وبقى هو واقف ورايا و لما وقف الأتوبيس فجأة ملحقتش امسك نفسى بسرعه و وكنت حقع على ظهرى بس جسمه كان عامل زى الحيطه هو اللى صدنى قبل ما اقع و لقيت جسمى كله مسنود على جسمه وبحركه لا اراديه مسكت ايده علشان اسند عليها قبل ما اقع اتكسفت قوى وقمت بسرعه
و اعتذرتله ما ردش عليا بس هزلى راسه و ابتسم ساعتها كان نفسى افضل ماسكه ايده واحسس على عضلات. فضلت طول الطريق اهيج نفسى مش عارفه ليه اصل انا بحب الرجالة اللى عندهم عضلات قعدت افكر فى جسمه الناشف كانت عضلاته كلها مشدودة والحلمة كانت زى المسمار حسيت بتقسيمة صدره و بطنه مجرد ما ريحت عليه ساعة الفرمله و قلت استنى الفرملة اللى جايه و اعمل عبيطه و اريح جسمى اكتر و فعلا قبل مانوصل المحطة سيبت ايدى من اليد المعلقة علشان لما يفرمل اقع عليه بجد و فعلا فرمل السواق بس المرة دى داس الفرامل بسرعه بس مدة طويلة فضل الاتوبيس مايل لقدام لحد ما وقف ساعتها انا لقيت اخينا بتاعه واقف و لما الفرملة طولت فضل غصب عنه لازق فى ظهرى و زبره الحجر واقف زى النبوت بين فلقة طيازى هو ساعتها اتوتر اوى كان مكسوف و خايف انى افضحه او كدة لدرجة انى حسيت ببتاعه بينام وهو ما بين فلقة طيازى كان باين عليه الأحراج جدا فلم نفسه بسرعه و بص ناحية الشباك و كأن مافيش حاجة حصلت و انا كمان عملت عبيطه , الفرصة دلوقت تحت رجلى فكرت انى الزق ظهرى على صدرة و اسيبه يحط بتاعه على طيزى ماخفتش من رد فعل الناس لو شافونا او كده و فعلا اديت له فرصه انه يفضل لازق فيا و حطيت طيزى على زبره و فضلت اضغط عليه و هوا ما كانش مصدق حسيت ببتاعه و هو بيقف تانى و الأحساس ده كان بيه
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå