دكان ابو عصام: عندما ناكني معتز

Sexnoveller DK | 2995 | 5 min. | Kategorier

Story Photo

كنت اقف امام مكان تصوير ذلك المسلسل الشهير واتخيل نفسي قادما يوما ما الى هنا، دكانة ابو عصام، المكان دمشق و الزمان بدايات القرن العشرين و الشخصية معتز ذلك الفتى الفحل الرائع الذي لم يلمس مراة حتى الان على الرغم من طاقته الجنسية العالية التي تطحن الصخور و من خلف سرواله الواسع يتضح ايره الضخم واضحا عريضا و رائعا فكيف لو كان ايامنا مع الجينز الضيق لاشك انه لو كان ايامنا لكان شق الجينز من تحجره الفوق الطبيعي و اتجه لينيك كل كس و كل طيز يصادفها بالطريق فيجعل المتعة و الرعشة تصل لكل مخلوق

دخلت الى الدكان بهدوء، كان يطحن بعض الاعشاب فاخد يرمقني بتلك النظرة التي يتطاير الشرر و الشهوة منها بتجانس يدفع كل امراة الى اشتهائها و في يده خاتم ازرق اشتهيت لو كان يدخله في طيزي لكي يعبق برائحة جسمي انه معتز بكل بساطة النايك رقم واحد بين كل فحول العالم العربي منذ الازل و حتى الازل

" خير انشالله من وين"

قلت له " انا من مكان بعيد....." كانت شفتا معتز و هو يلوك بعض قطع البليلة التي بلا شك اشتراها من ابو غالب تثير في نفسي شهوة اشباعها تقبيلا

" اشعر بالاسهال"

قلت ذلك بكثير من الخجل الذي ينم عن شهوات مكبوتة و لو لم اكن رجلا احلم بان يخترق اير معتز طيزي لما كنت دخلت الى هنا البتى

" اهلا بالطيبين تفضل شراب كاسة شاي"

كانت اللهجة الشامية و هدوء الحارة في الصباح الباكر و غياب عصام كلها اسباب تؤكد حسن اختياري للزمان المناسب لاضاجع ذلك الوحش الجنسي المحبوس داخل قفص و هاهي لحظات اخرى تفصلني عن فتح باب القفص.........معتز كم انتظرتك....زكم انتظرت ان تتقابل شفتانا ان يتراضع لسانانا.......ان تجعل ريقك الساخن و حليبك الدسم ينزل في فمي و كل مكان في جسمي كم انتظرت ان تعصر بيديك بزازي و ان تمارس فحولتك الصعبة بكل تفاصيلها عليي و هاهو الوقت قد حان

صب الشاي و انطلق ابتسامته التي تستهزا بكل امراة على غشاء بكارتها التي لا تزال تحمله في وقت يوجد مثل فنان النيك هذا لفتح كل شي

دعست على حذائه عن قصد، لألاعبه

" له له"

قال لي

" انا اسف و لكن لم يكن ذلك بقصدي انا مستعد لاصلاح العطل باي ثمن تريده"

" الصباط و صاحبو على حسابك"

" لكن الخطا لازم يتصلح"

و بينما كان يشرب الشاي قال لي " و كيف ستصلح تلك البقعة الكبيرة البيضاء من الغبار التي انطبعت هنا" صمت برهة

كان الصمت سيد الموقف

" هل تسمح لي ان اسمح حذائك و او اغسل رجليك"

" لكن هذا من شغل الحريم"

" انا من بلادبعيدة....و هذا واجبنا ارجوك لا تدعني اخرق تقاليدي

" و ماذا عن تقاليدنا"

" في مكان ماسري و هادئ و مقفل حيث لا يرا

(Logg inn, og les hele sexnovellen)
Forfatter
Neste novelle

Novellen ble sist lest av

Login og kommentere

Login روايات جنسية عربية

Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.

Google Login
7 dager gratis Sexnoveller

Få ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.

Bli gratis medlem
Skriv روايات جنسية عربية sexnoveller

Få 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.

Bli forfatter nå