دكان ابو عصام: عندما ناكني معتز

دكان ابو عصام: عندما ناكني معتز

كنت اقف امام مكان تصوير ذلك المسلسل الشهير واتخيل نفسي قادما يوما ما الى هنا، دكانة ابو عصام، المكان دمشق و الزمان بدايات القرن العشرين و الشخصية معتز ذلك الفتى الفحل الرائع الذي لم يلمس مراة حتى الان على الرغم من طاقته الجنسية العالية التي تطحن الصخور و من خلف سرواله الواسع يتضح ايره الضخم واضحا عريضا و رائعا فكيف لو كان ايامنا مع الجينز الضيق لاشك انه لو كان ايامنا لكان شق الجينز من تحجره الفوق الطبيعي و اتجه لينيك كل كس و كل طيز يصادفها بالطريق فيجعل المتعة و الرعشة تصل لكل مخلوق

دخلت الى الدكان بهدوء، كان يطحن بعض الاعشاب فاخد يرمقني بتلك النظرة التي يتطاير الشرر و الشهوة منها بتجانس يدفع كل امراة الى اشتهائها و في يده خاتم ازرق اشتهيت لو كان يدخله في طيزي لكي يعبق برائحة جسمي انه معتز بكل بساطة النايك رقم واحد بين كل فحول العالم العربي منذ الازل و حتى الازل

" خير انشالله من وين"

قلت له " انا من مكان بعيد....." كانت شفتا معتز و هو يلوك بعض قطع البليلة التي بلا شك اشتراها من ابو غالب تثير في نفسي شهوة اشباعها تقبيلا

" اشعر بالاسهال"

قلت ذلك بكثير من الخجل الذي ينم عن شهوات مكبوتة و لو لم اكن رجلا احلم بان يخترق اير معتز طيزي لما كنت دخلت الى هنا البتى

" اهلا بالطيبين تفضل شراب كاسة شاي"

كانت اللهجة الشامية و هدوء الحارة في الصباح الباكر و غياب عصام كلها اسباب تؤكد حسن اختياري للزمان المناسب لاضاجع ذلك الوحش الجنسي المحبوس داخل قفص و هاهي لحظات اخرى تفصلني عن فتح باب القفص.........معتز كم انتظرتك....زكم انتظرت ان تتقابل شفتانا ان يتراضع لسانانا.......ان تجعل ريقك الساخن و حليبك الدسم ينزل في فمي و كل مكان في جسمي كم انتظرت ان تعصر بيديك بزازي و ان تمارس فحولتك الصعبة بكل تفاصيلها عليي و هاهو الوقت قد حان

صب الشاي و انطلق ابتسامته التي تستهزا بكل امراة على غشاء بكارتها التي لا تزال تحمله في وقت يوجد مثل فنان النيك هذا لفتح كل شي

دعست على حذائه عن قصد، لألاعبه

" له له"

قال لي

" انا اسف و لكن لم يكن ذلك بقصدي انا مستعد لاصلاح العطل باي ثمن تريده"

" الصباط و صاحبو على حسابك"

" لكن الخطا لازم يتصلح"

و بينما كان يشرب الشاي قال لي " و كيف ستصلح تلك البقعة الكبيرة البيضاء من الغبار التي انطبعت هنا" صمت برهة

كان الصمت سيد الموقف

" هل تسمح لي ان اسمح... Les hele novellen

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere






Her kan du alt inden for rammerne

© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål