نفصل ابي وامي وعمري خمس سنوات وعمر اختي سنتين وعشنا مع ابي وزوجته في ظروف قاسية من القهر والعذاب والحرمان ومنعنا من رؤية امي نهائيا وراحت امي تعيش مع اخوالي في العاصمة وكنا نسمع عنها وعن نجاحها بالحياة وبعملها وغناها وخلال اثني عشرة عاما رايتها اربع مرات فقط ..
بعد طلاقها تابعت امي دراستها وحصلت على الشهادة بالتجارة والاقتصاد وافتتحت معملا وبمساعدة اخوالي ونفوذهم تمكنت من شق طريقها الى النجاح وعندما نجحت بالثانوية العامة اتصلت بخالي وذهبت اليه ومن مكتبه اتصل بامي وقال لها لك عندي مفاجأة سارسلها لك مع السائق ووصلت الى مكتبها ودهشت لما فيه من نظافة وهدوء ونظام ودهشت السكرتيرة لما سالتني من تقول لها فقلت له ابنها واتصلت بها قائلة (مدام في عندي شب بيقول انو ابنك) وفتحت لي الباب ودخلت ورايتها خلف مكتب ضخم وعندها بعض الضيوف وقامت كالمجنونة من خلف المكتب تركض الي وعانقتني بحرارة وقبلتني كثيرا وتلمستني كثيرا وهي غير مصدقة ثم اعتذرت من ضيوفها فانصرفوا وبقيت وحدي معها اجلستني قربها تحضنني وتضمني وتقبلني وبعد الدوام اخذتني بسيارتها الى مطعم فخم وتغدينا معا ثم اخذتني الى السوق واشترت لي حاجات كثيرة من البسة واحذية وعطور واشياء اخرى وعدنا الى منزلها ودهشت لهدوءه وتواضعه فقد كان عبارة عن غرفة نوم وصالون كبير ومطبخ وحمام لكنه مرتب وجميل جلسنا قليلا شربنا القهوة معا ثم قالت لي وهي تبتسم (يلللا حبيبي قدامي عالحمام لا تقوللي كبير ولا زغير بدي حممك بايدي تقبرني انشاللللا) فخجلت من طلبها لكنني لم امانع واستجبت لها وقمت الى الحمام فيما دخلت هي غرفتها ولبست قميص نوم قصير ومثير يكشف نصف صدرها وظهرها وربطت شعرها الاشقر القصير...
خلعت ثيابي عدا الكلسون وجلست على كرسي الحمام ولما دخلت تبسمت وبدات تصب علي الماء وتحممني بيديها وتقول (كل عمري احلم اني حممك بايدي تقبر قلبي انشالللا .. اللللا يحرمو شم الهوا اللي حرمني منكن ياامي ) ثم اوقفتني وخلعت عني الكلسون دفعة واحدة وقالت وهي تبتسم (ولو ياماما مستحي مني حبيبي ولو ياامي ما انا كل عمري احلم حمم ابني متل كل الامهات ) وصارت تفرك لي افخاذي وبينهما ثم صارت تداعب ايري بيدها وانا بمنتهى الخجل منها وهي تقول (ولوووو شو كبران معك يا أزعر زمان كان قد النونو ... بس اسم اللللا عليك حبيبي تقبر قلبي انشاللللا) ثم اجلستني وصبت علي الماء ثم نشفتني بيديها والبستني ثيابا جديدة وجلسنا قليلا بالصالون وانا كالطفل بين يديها وروت لي معاناتها في بعدها عنا ورويت لها جزءا من معاناتنا انا واختي ثم قامت ولبست فستانا قصيرا وخرجنا الى مطعم اخر سهرنا به وعرفتني الى عدد من الحاضرين وكلهم من الشخصيات الهامة والمرموقة اجتماعيا وطول السهرة سيطرت
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå