هذه قصة جميلة من قصص الصبيان التي اعشقها كثيرا
وكمان اعشق الدردشة عنهم وعن الممارسة الجنسية معهم لو احدكم يريد يتواصل معي يرسل لي ميله على الخاص او يكتب لي ميله في الردود وانا هاضيفه على الماسنجر
والى القصة.
قبل اربع سنوات عندما كان عمري 18
عاماً في عز المراهقة، كنت اسكن بالكويت ، وكان لي اخ متزوج من
أجنبية، وكان يسكن في شقة بمنطقة حولي، بسب اختلاف الثقافة
وعادات وتقاليد زوجة اخي مع العائلة، وكنت كثير التواجد بشقة أخي
كونـه كثير السفر مع زوجته، ونظرا لراحتي بالشقة لوحدي، قام اخي
بإعطائي مفاتيح الشقة ، لذهاب إليها في وقت الفراغ والجلوس على
التلفزيون والانرنيت، وكان العمارة التي يسكن بها اخي معظمها عرب
يعملون بالكويت منهم مدرس ومنهم مهندس وغيره من هذه الوظائف،
وكان جار اخي في الدور الثاني مهندس سوري يعمل بشركة كويتية وكان
لديـه ابن في الثلاث عشر من عمره، يصعب وصف جماهل وحركاته
الناعمة الشبيه بحركات ودلع البنات، وكنت مولعاً لدرجة انني اجلس
عند باب شقة اخي وعند سماعي لصوت باب شقة مازن يفتح، يفتح معها
قلبي واخرج فوراً لأرى من الذي يخرج علـه مازن، وكانت نظراتي
لمازن تملأها الشهوة الجنسية. بعد يومين من نظراتي لمازن
ومراقبتي له احسست بأنه قد بدأ ينفر من نظراتي الغريبة المعجبة،
قررت بأن احاول التحدث معه والتعرف عليـه، في يوم خميس وكان الجو
ممطرا، خرج من الشقة بعد استيقاظي من النوم لأرى مازن والتأمل في
الجو الجميل، وعند نزولي من المصعد رأيت مازن أمامي ومعه كرة،
وعندما رايته بدأ قلبي يرجف من وجه مازن الممتلئ بالماء الذي
زاده جمالاً، وبعد شوط طويل من النظر إلى بعضها، قلت له ما رايك
بان نلعب معاً بهذا الجو الرائع فرفض كون امـه طلبت منه الصعود،
وقال لي بعد الظهر سأنزل واتحداك في اللعب، فقلت له وانا قبلت
التحدي، فرجعت مع مازن بالمصعد، وفنظرت إلى شفته شديدة الاحمرار،
وشعره الأسود الجميل وجسمه الرائع، فنزل من المصعد وقال لي لا
تنسى الموعد فصافحني، وكان يده بعد ملامستها ليدي أبت يدي تركها،
فقلت لـه انا على الموعد يا عزيزي، فدخل مازن شقته ودخلت انا
شقتي، وقعد على التلفاز وعلى الفيديو اضيع الوقت حتى يأتي موعدنا
بعد الظهر وبعد معاناة من الانتظار جاء الموعد.
وفيه دق جرس الشقة وكأن قلبي عند سماعة للجرس قد توقف فخرجت وانا متءكد اني عندما افتح الباب ساجد احد غيره في الخارج، واذا
بمازن ومعه الكورة يقول هاه هل نسيت موعدنا!! فقلت له بل انا
انتظره، فقال هيا اذا لنعب الكرة
(Logg inn, og les hele sexnovellen)Du må være innlogget for å skrive en kommentar
Login og kommentere
Logg inn trygt med Google, og les 3 gratis originale روايات جنسية عربية Sexnoveller og nyt de nyeste روايات جنسية عربية kontaktannonsene hver dag.
Google LoginFå ubegrenset tilgang til روايات جنسية عربية sexnoveller i 7 dager for kr. 0. Deretter fra kr. 49 pr. uke.
Bli gratis medlemFå 30 dagers medlemskap. Skriv din روايات جنسية عربية sexnovelle og bli forfatter med virkelige og eksklusive fordeler.
Bli forfatter nå