أحلي كس في الدنيا(الكس الاول)

أحلي كس في الدنيا(الكس الاول)

انا رانيا عندي24 سنه من القاهره من المعادي تحديدا_؟ و طبعا اول ما تسمعوا المعادي تعرفوا انها منطقه الشراميط و الموامس . طبعا عندكوا حق لكن صدقوني فيها بنات محترمه كتير اوي المهم انا كنت من البنات دول لغايه عيد ميلادي 22 و بعد عيد الميلاد و الحفله في البيت لقيت صحبيتي شيماء بتعرض علي ماما اني انزل معاها علشان نتفسح و ماما وافقت بعد محايله طويله المهم شيماء كانت زميلتي في الجامعه و كان احلي حاجه فيها بزازها كانوا كبار اوي و مدورين و كنت حاسه انها تتعمد تلبس الحاجه الضيقه علشان يبانوا اكبر وواقفين لدرجه انها كانت تلبس سنتيان اضيق نمرتين عن مقاس بزازها الحقيقي لغايه لما بزازها تبقي بظا من البدي وطالعه لفوق المهم كانت بزازها احلي حاجه فيها او انا كنت فاكره كده المهم نزلنا مع بعض نتمشي لغايه لما لقينا شباب بيعكسونا و انا علي فكره بزازي مش كبيره اوي بس مش صغيره لكن مش زي بزاز شيماء طبعا وده اللي خالاني احسدها علي بزازها ..

و الشباب الي ماشين ورانا عاملين يقولولها يارتني كنت سلسة وسط صدرك الجامد و نفسي اكون فتله في ستيانك والكلام ده خلاني اغير منها مع ان الشباب كانوا برضوا بيرمو كلام علي طيزي وقد ايه حلوة و مدورة واحنا كنا بنمثل ان احنا مضايقين مع اني انا كنت حاسه باكلان في كسي وهموت و أهرش فيه وحاسه ان زنبوري واقف وخلاص هيقطع الكيلوت و انه غرقان ميه من كسي بس كنت ماسكه نافسي و شيماء كمان كان عندها نفس الاحساس المهم فضيلنا ماشيين لغايه لما طلعنا في حته زحمة فالشباب زهقوا ومشيو وحسيت ان شيماء اتخنقت__ ورحنا قاعدنا مع بعض في كافيه و عرفت ان شيماء معروفه هناك و طلبتلنا شيش وكانت دي اول مره اشيش فيها بس عجتني اوي .. ولقيتها بتسالني: ايه رأيك؟

قولتلها :حلوه.

قالتلي: هي ايه ديه ؟

قولتلها:الشيشه.

فضحكت وقالتلي انا ماأقصدش الشيشه انا اقصد الشباب اللي كانو بيعكسونا؟

قولتلها: شباب ايه (بستعبط طبعا).

قالتلي لما كنا بنتمشي؟

قولتلها:اه اه مالهوم.

قالتلي : هوا انا بجد بزازي حلوه؟

انا اتفاجأت وكنت هقولها تجنن وكان نفسي يبقي عاندي زيهم _ بس أكتفيت اني اقولها اه.

قالتلي:مع اني حاسه ان البدي ده مصغرهم اوي.

وبحذر لقيتها بتحط ايدها علي بزازها و بتفرك حلمه بزها اليمين في حركه سريعه،وقالتلي و لا ايه رايك،ساعتها انا كنت في دنيا تانيه و حاسه اني هموت و أجبهم وكنت عايزة امسك حلما... Les hele novellen

Next Story ▶

Du må være innlogget for å skrive en kommentar

Login og kommentere



© 2000 - 2024 Sexnoveller.no | Personvernspolicy | Betalingsvilkår | Informasjonskapselpolicy | Vilkår for nettsiden | Ofte stilte spørsmål