المقدمة باختصار ان لي زوجة اخ اجنبية من بلد اوربي تسكن بجوار منزل العائلة واخي يتغيب كثيرا عن المنزل بحكم طبيعة عمله
وانا في ذلك الوقت كان عمري 17 سنة وهي 25 سنة هذا عندما قدمت مع اخي للعيش هنا
هذه القصة هي حقيقية ولا يوجد فيها اي شيء من الخيال
زوجة اخي رائعة الجمال طويلة شعرها اشقر وطويل وناصعة البياض لها اجمل قدمين في العالم ولا يمكن وصف جمال وتناسق اصابع قدميها وتضع غالبا الطلاء ذو اللون الاحمر القاتم
كنت في البداية دائما اتردد الى منزلها لاحضر لها ما تحتاجه او اساعدها في اي شيء كونها غريبة ولاتعرف عن الحياة هنا شيئا
كنت اطيل الجلوس عندها في غياب اخي اراقب قدميها ، اترقب الفرصة المناسبة لاالحس واشم خلسة احذيتها الفاتنة
كانت تجلس على الكنبا وان اضجع على السجادة بحجة ان هذه الطريقة في الجلوس تناسبني اكثر ولكن الحقيقة الهدف منها هو الاقتراب من قدميها قدر الامكان
كنت اجلس طويلا انتظر من حين الى آخر ملامسة قدمها لكتفي لا سيما انها كانت تنكزني بنعومة بقدمها على كتفي
كنت اسير قدميها دائم التفكير بهم احدق اليهم كانت تضع سوارا ذهبيا حول حول الكاحل
لا ستطيع ان اصف لكم جمالها الخارق
كنت اطيعها كثيرا ولا اخالف لها طلبا .
في احد الايام كنت في منزلها أساعدها في إعادة ترتيب بعض الأثاث وكالعادة كنت أطيل النظر إلى قدميها ولم اشعر أنها كانت تبدي أي اهتمام حول هذه المسالة بعد ان انتهينا صنعت لي ولها الشاي وجلسنا في الغرفة ومثل العادة اضجعت على السجادة بينما جلست هي على الكنبا وقد احضرت علية المكياج الخاصة بها واخرجت منها علبة طلاء الاظاقر بلون احمر قاتم وسالتني عن رأيي في هذا اللون وقلت لها انه رائع وبدات باعادة طلاء اظافر قدميها امامي ، كنت اراقبها وقلبي يخفق بشدة واقول لها انه فعلا لون رائع ، كانت تبتسم وتتابع عملها الى ان انهت طلاء اظافر قدميها ، فاذا بي افاجئ بانها مدت قدميها قرب وجهي وقالت لي انظر الى جمالهم وهنا تجمدت مكاني ولا اعرف ماذا افعل كان شعوري لا يوصف واذا ها تشير الي وتفهمني انه يجب علي ان انفخ على اظافرها حتى اسرع في تجفيف الطلاء ، هنا لم اتردد وبدات بالنفخ بنعومة وبعد قليل ابعدت قدميها عن وجهي وجلست بشكل طبيعي ووضعت رجلا فوق رجل واشارت الي ان اقترب واتابع النفخ ، هنا شعرت ان قلبي سيخرج من صدري وبدا جسمي يرتجف ودنوت من قدمها الرائعة وبدات انفخ وهي تراقبني وبعد قليل اشارت الي ان انتقل لأنفخ على قدمها الاخرى التي كانت على الارض ، عندها انحنيت اكثر كانني ساجد وبدات بالنفخ وما ان بدات بذلك حتى وضعت قدمها الاخرى على كتفي وبدات بتحريكها بنعومة فوق راسي وعلى شعر
(Logg inn, og les hele sexnovellen)